
ما الفلم الذي يستحق الترقُّب في موسم «الهالوين»؟
من منتصف سبتمبر لنهاية أكتوبر من كل عام تتكتل أفلام الرعب من مختلف تصنيفاتها الفرعية لتقديم سهرات لائقة لجموع المحتفلين.
أبرز الكُتّاب
هل فشل مسلسل «ون بيس» الواقعي؟
عوائق العالم الواقعي ستجعل عالمنا أقل تفاعلًا مما شاهدنا في الأنمي والمانقا، وذلك لمحدودية العالم الواقعي مقارنة بعالم الأنمي.
رياض القدهي«سطّار» فلم تجاري ناجح بقصة ضعيفة
سلك «سطّار» طريق المتعارف عليه بـ«فلم فشار»: فلم دون محتوى درامي جاد أو رسالة ذات معنى (رمزيات) أو عمق فكري، بل مجرد محتوى ترفيهي.
رياض القدهيفلم «Past Lives» لا يشبه قصص الحب
هذا العمل يختلف تمامًا عن قصص الحب التي تخرج من قعر حلق الظروف المتعسرة، كخِطبة ولي العهد الياباني آخيتو لفتاة من عامة الشعب.
علي حمدونزافيه دولان.. اعتزال «الطفل المعجزة»
لا يصدق دولان أن يعمل سنتين لصنع فلم ثم يكتشف أن فلمه لن يُخْتارَ بسهولة لمسابقة مهرجان كان، وأن العالم مشغول بالصراع بين باربي وأوبنهايمر.
أحمد شوقيفلم «باربي» يعيد تعريف الدمية
أراد فلم «باربي» أن يكون إصلاحيًا وكوميديًا ومنددًا بالمساواة ومعاصرًا وهزليًا وواقعيًا وفانتازيًا وكل فكرة، لكن دون تحقيق أي منها.
فراس الماضيالجنون كله يصب في «بذيخة»
إن فلم «راس براس» محاولة ممتازة وناجحة من مالك نجر لتجسيد شخصيات كأنها كرتونية أو مقتبسة من القصص المصورة، بكتابة جيدة وممتعة جدًا.
رياض القدهيمقالات النشرة السينمائية
هل يستحق «أوبنهايمر» كل هذه الضجة؟
«أوبنهايمر» فلم كبير لأنه كبير، شكلًا وموضوعًا وطرحًا، ولأنه مثْل شخصيته الرئيسة: مليء بالمساحات الرمادية ومناطق الخلاف.
أحمد شوقيفلم الخطابة: تجربة مختلفة تنتمي إلى سينما الرعب النفسي
في تجربة قد تكون الأولى في نوع الرعب النفسي، تدور معظم أحداث «الخطّابة» في مسرح العُلا، وسط محيط من المناظر الطبيعية.
فراس الماضيهل ستحدد السوق السعودية مسار السينما المصرية؟
لا نتحدث هنا عن تفضيلات الجمهور في بلد الفلم، بل في بلدٍ شقيقٍ صار أثره الاقتصادي أكبر من السوق الداخلية.
أحمد شوقي«آير» (Air).. «كُنْ مثل جوردان»!
يعد «آير» (Air) عودة موفقة لأفليك مخرجًا، إذ استطاع إخراج فلمً ممتع يستحق المشاهدة بعدد من الخيارات الفنية التي جاءت في مصلحة الحكاية.
رشا حسنيزافيه دولان.. اعتزال «الطفل المعجزة»
لا يصدق دولان أن يعمل سنتين لصنع فلم ثم يكتشف أن فلمه لن يُخْتارَ بسهولة لمسابقة مهرجان كان، وأن العالم مشغول بالصراع بين باربي وأوبنهايمر.
أحمد شوقيمخرجون يستعيدون «ملاعب» الطفولة والدهشة الأولى
لا تزال قصص المخرجين الشخصية والسير الذاتية نوعًا فرعيًا في السينما. لكننا بتنا نشهد كثيرًا من الأفلام التي تتعمَّق في حياة صانعيها.
شفيق طبارة