عبدالله المهيري

كان بإمكان مطورو لعبة «بورتال» الاكتفاء بصنع أحجيات، لكنهم أضافوا قصة بسيطة جعلت الكثيرين يهتمون باللعبة أكثر.

لعبة «جزيرة القرد» توفر عالمًا خياليًا يمكن أن يهرب إليه اللاعب بضع ساعات.

لا تزال «دوم» باقية في أذهان الناس أو على الأقل بقيت مهمة لفئة من الناس.

على اللاعب إنشاء مدينة وحل المشكلات التي تواجهه مثل نقص المال أو التلوث أو كارثة بيئية أو طبيعية أو غزو فضائي!

لأنَّ «مست» كانت تحتاج مشغل أقراص ضوئية دفع ذلك الناس لشراء الأجهزة، ما أدى إلى تسريع انتشار التقنية الجديدة واستمرارها أكثر من عقد.

لعبة «دير إستر» مختلفة كليًا؛ لأنها تعطي اللاعب مشاعر الحزن والأسى والفقدان وربما الندم. لكنْ هناك خيط من الأمل من بداية القصة حتى نهايتها.

تسارع التقنية أغرق الناس بالمعلومات والاتصالات. والشكوى من ازدياد المعلومات قديمة قدم تقنية الطباعة نفسها.