عدد خاص: تجربتي مع ست ألعاب فيديو تشيكية🎮

زائد: هل أنت عالق في «الطوفان زون»؟


هل زاد لديك معدّل اللخبطة ما بين الأشياء؟ تستعمل مرطب الوجه كصابون سائل، والصابون السائل كمرطب للوجه؟ تركب السيارة ولأقل من ثانية تنسى كيف تشغلها؟ هل تجد صعوبة في التفكير بعمق، وربط الأمور بعضها ببعض؟ أفكارك أصبحت سطحية ومشاعرك أما انفعالية أو جامدة؟

ربما أنت في «منطقة الفيضان» (flood zone)، كما أسمتها جيه ورثام في مدونتها (Channeling)، غارق في الإشعارات على جوالك ومنشورات المنصات التي تتصفحها. وفي هذا الفيضان يعجز دماغك عن أخذ الوقت المطلوب لاستيعاب كل هذا الكم المهول من المعلومات، والتفاعل مع كل منها، والنتيجة؟ تنكمش قدرتك على التفكّر، وتتلخبط عندك الأمور.

لذا خذ وقتك، وتمهَّل، وضَعْ خطة تناسبك للخروج من «الفيضان زون» (وبالمرة ضع خطة للخروج من «الكمفورت زون» إذا كنت داخلها). 🌊🙆🏻‍♂️


هل ترغب بإكمال القراءة؟

آسفين على المقاطعة، هذا العدد من نشرة أها! حصريّ للمشتركين في ثمانية.
لتكمل قراءته وتستفيد من كل المزايا الحصريّة... اشترك في ثمانية، أو سجل دخولك لو كنت مشتركًا.
اشترك الآن
نشرة بريديةالتقديرألعابفيديو
نشرة أها!
نشرة أها!
يومية، من الأحد إلى الخميس منثمانيةثمانية

نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.

+360 متابع في آخر 7 أيام