
ما الذي تخفيه الجوائز الأدبية
تظل لـ«غونكور» جاذبيتها التي لا تخفَى ولا تُقاوَم. فهي تكاد تكون البصمة الأكيدة على مرور الكاتب «الفرنسي» من منطقة الظلِّ إلى وهج الأضواء.
أبرز كتاب النشرة
أين يذهب ما نقرؤه وننساه
إن ما ننساه لا يذهب هباءً، ولكنه جزء من نسيج حياتنا، كامن في سلوكنا. يظهر في مفردات جديدة، وفي تحليل نقديّ لم نخطّط للحصول عليه.
نوال القصيّرلماذا نرفض المواساة
تدعونا أديل إلى أن نعيش هذا الحزن، أن نعيشه كاملًا دون نقصان، ألّا نسعى لإطفاء جمرته؛ فكل محاولة لفعل ذلك تنتهي إلى تعظيمه وترسيخه أكثر.
إيمان العزوزيكتب أخفاها القراء
أحكام أدبية كثيرة تحكمت فيها العلاقات الضيّقة بين المؤلّفين، ولنا مثل في علاقة سارتر نفسه بكامو، كيف كان موقفه من نصوصه قبل أن يعرفه عن قرب.
محمد آيت حناواقع المحرر العربي الرديء
يبدو لي أن المثقف العربي لا يزال يُخفِق في عملية التبيئة لفكرة المحرر الأدبي بما يناسب قيم سوق الكتاب العربي.
حسين الضوكيف تجاوزت ألم الفقد بكتابين
وجدتُ بهجتي ومرحي في القراءة والكتب، وعشت من خلالها أوج استمتاعي وشعوري بلذة مختلفة ليست كلذة الطعام والشراب.
نوال القصيّرالكاتبة التي أطاحت بالأمير هاري
تمنح منصات النشر الحديثة الكاتب المغمور فرصة للظهور والتعريف بنفسه، كما تساعده على إيجاد جمهور عريض من القراء.
إيمان العزوزيمقالات نشرة إلخ
كيف تجاوزت ألم الفقد بكتابين
وجدتُ بهجتي ومرحي في القراءة والكتب، وعشت من خلالها أوج استمتاعي وشعوري بلذة مختلفة ليست كلذة الطعام والشراب.
نوال القصيّركيف أثّرت نتفلكس في كتابة الرواية
لن ندّعي أنّ المؤلِّفَين قد كَتبا روايتيهما رغبةً في أن تتحوّل إلى مسلسلات. لكن ذلك لا يمنع من أنّها خرجت جاهزةً ليقتبسها صنّاع نتفلكس.
محمد آيت حناأين يذهب ما نقرؤه وننساه
إن ما ننساه لا يذهب هباءً، ولكنه جزء من نسيج حياتنا، كامن في سلوكنا. يظهر في مفردات جديدة، وفي تحليل نقديّ لم نخطّط للحصول عليه.
نوال القصيّركتب أخفاها القراء
أحكام أدبية كثيرة تحكمت فيها العلاقات الضيّقة بين المؤلّفين، ولنا مثل في علاقة سارتر نفسه بكامو، كيف كان موقفه من نصوصه قبل أن يعرفه عن قرب.
محمد آيت حنالماذا نرفض المواساة
تدعونا أديل إلى أن نعيش هذا الحزن، أن نعيشه كاملًا دون نقصان، ألّا نسعى لإطفاء جمرته؛ فكل محاولة لفعل ذلك تنتهي إلى تعظيمه وترسيخه أكثر.
إيمان العزوزيما الذي تخفيه الجوائز الأدبية
تظل لـ«غونكور» جاذبيتها التي لا تخفَى ولا تُقاوَم. فهي تكاد تكون البصمة الأكيدة على مرور الكاتب «الفرنسي» من منطقة الظلِّ إلى وهج الأضواء.
محمد آيت حنا