زافيه دولان.. اعتزال «الطفل المعجزة»لا يصدق زافيه دولان أن يعمل سنتين لصنع فلم ثم يكتشف أن فلمه لن يُخْتارَ بسهولة لمسابقة مهرجان كان، وأن العالم مشغول بالصراع بين باربي وأوبنهايمر.1+أحمد شوقي وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية24 أغسطس 2023
فلم «باربي» يعيد تعريف الدميةأراد فلم «باربي» أن يكون إصلاحيًا وكوميديًا ومنددًا بالمساواة ومعاصرًا وهزليًا وواقعيًا وفانتازيًا وكل فكرة، لكن دون تحقيق أي منها.1+فراس الماضي وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية17 أغسطس 2023
الجنون كله يصب في «بذيخة»إن فلم «راس براس» محاولة ممتازة وناجحة من مالك نجر لتجسيد شخصيات كأنها كرتونية أو مقتبسة من القصص المصورة، بكتابة جيدة وممتعة جدًا.1+رياض القدهي وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية10 أغسطس 2023
مخرجون يستعيدون «ملاعب» الطفولة والدهشة الأولىلا تزال قصص المخرجين الشخصية والسير الذاتية نوعًا فرعيًا في السينما. لكننا بتنا نشهد كثيرًا من الأفلام التي تتعمَّق في حياة صانعيها.1+شفيق طبارة وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية3 أغسطس 2023
هل يستحق «أوبنهايمر» كل هذه الضجة؟«أوبنهايمر» فلم كبير لأنه كبير، شكلًا وموضوعًا وطرحًا، ولأنه مثْل شخصيته الرئيسة: مليء بالمساحات الرمادية ومناطق الخلاف.1+أحمد شوقي وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية27 يوليو 2023
ما بين «أوبنهايمر» و «باربي» لمن يتوجه الجمهور؟لا أظن أن حالة الترقب والحماس لدى الجماهير لمشاهدة فلم بلغت مِن قَبل ما يحدث من توق إلى مشاهدة فلمي «أوبنهايمر» و«باربي».أحمد العيّادفي النشرة السينمائية من ثمانية20 يوليو 2023
كوثر بن هنية: المتاجرة بالقضايا المحلية لا توصلك إلى «كان»حاورنا كوثر بن هنية لمعرفة مزيد عن تجربتها السينمائية الأخيرة وتفاصيل مشاركتها في المسابقة الرسمية لمهرجان «كان» بالدورة الأخيرة. أحمد العيّادفي النشرة السينمائية من ثمانية13 يوليو 2023
«بو خائف»… مجزرة للعين والعقل!من الصعب جدًا أن نبني علاقة مع مخرج يصوغ قصة خصيصًا لكي نكرهها أو لا نفهمها. «بو خائف» مذبحة للعين والعقل، يحتوي على لحظات مرعبة.1+شفيق طبارة وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية6 يوليو 2023
هل ستحدد السوق السعودية مسار السينما المصرية؟لا نتحدث هنا عن تفضيلات الجمهور في بلد الفلم، بل في بلدٍ شقيقٍ صار أثره الاقتصادي أكبر من السوق الداخلية.1+أحمد شوقي وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية29 يونيو 2023
آكي كاوريسماكي: الراقص على السجادة الحمراءيمثل كاوريسماكي نوعًا من الفنانين الذي يتلاشى مع الوقت، نوعًا يود صناعة الأفلام والفن لـ«يبقي نفسه بعيدًا عن البار» كما يقول.1+محمد طارق وآخرفي النشرة السينمائية من ثمانية22 يونيو 2023