هذه حكايتنا مع رمز القلب ❤️سيظل ❤️ جزءًا أساسيًّا من لغة تواصلنا، ولن يظل لوقتٍ طويل رمزًا للكهولة وموضة قديمة. فقد أثبت الرمز قدرته على البقاء وتطوّر استخدامه.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية20 مارس 2023
التسويف ليس كسلًا، بل مشكلة عقليةحل التسويف يكمن في مواجهة الخوف الذي يثيره، وذلك من خلال التدوين عن المشاعر السلبية ومواجهتها بدلًا من التهرّب منها.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية5 مارس 2023
خدعة الحنين لدى جيل الطيبينلا أنكر أنّي أستمتع بالمحتوى الذي يستغل حنيني إلى الماضي، ولا سيما إلى التقنية التي اندثرت، لكني بدأت أُدرك أن هذا الشعور متحيّز.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية12 فبراير 2023
ترتيب المهام بين الدفتر الورقيّ والتطبيقاتحلّ الآيباد محلّ جميع دفاتري وأقلامي، إذ جمع كل ما احتجت إليه دون أن أضطر إلى حمل دفتر ومسطرة وملصقات وأقلام مختلفة الألوان.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية29 يناير 2023
الذكاء الاصطناعي لن يكتب عنك واجباتكأقف أمام تساؤل مهم فيما يخص الواجبات الدراسية؛ هل بإمكان آلة مثل «تشات جي بي تي» أن تُقنع أستاذًا بأن الطالب أنشأ نصًّا إبداعيًّا أصليًّا؟ رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية15 يناير 2023
التنقّل بين المهام يضرُّ دماغكبدأتُ مصارحة عائلتي وزملائي بما لديّ من عمل. لكن مُساعدي الأكبر كان كلمة «لا»، فأستخدمها لأعتذر عن استقبال أي عمل لا يمكنني تأديته. رويحة عبدالربفي مقالات حرة من ثمانية27 ديسمبر 2022
من دفء الصحيفة إلى دفء النشرة البريديةيتجاوز عدد مستخدمي البريد الإلكتروني أربعة مليار مستخدم، ومتوقّع ارتفاع العدد في عام 2025؛ ما يجعلنا في عصر ذهبي للنشرات البريدية.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية20 ديسمبر 2022
بالنسياقا تقود عجلة التفاعل بامتيازوراء كل إعلان يتلقاه الجمهور فريقٌ يقضي أيامًا في التخطيط. وهذا ما يجعلني أجزم أن حملة «بالنسياقا» كانت مدروسة بحذافيرها لإثارة الجدل.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية13 ديسمبر 2022
لماذا المكتبة العامة أفضل بيئة إبداعية؟المكتبة بيئة توفّر كل ما أحتاج إليه: إنترنت جيد، ومقابس لشحن الأجهزة، والهدوء. والعنصر الأهم من كل ذلك وجود «موعد نهائي».رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية7 ديسمبر 2022
فخ التربية الإنستقراميةبينما أفادتني الحسابات التوعوية بمعلومات ثرية ومُثبَتة علميًّا، تبيّن أن أغلب حسابات المؤثرين لم تُفدني بشيء سوى الشعور بالتقصير.رويحة عبدالربفي نشرة أها! من ثمانية1 ديسمبر 2022