هل نجح العاصوف في توثيق المجتمع السعودي ؟
الحلقة 165 من بودكاست فنجان، مع منصور العساف. منصور كاتب ومؤرخ اجتماعي، عُرف بكتاباته عن مواضيع ومراحل مختلفة من تاريخ المجتمع السعودي.
الحلقة 165 من بودكاست فنجان، مع منصور العساف. منصور كاتب ومؤرخ اجتماعي، عُرف بكتاباته عن مواضيع ومراحل مختلفة من تاريخ المجتمع السعودي.
جاري التحميل
منصور العساف، كاتب ومؤرخ اجتماعي، عُرف بكتاباته عن تاريخ المجتمع السعودي في الصحف لعقود، وبكاتبه الذي وثق فيه حادثة ماذا حدث في الرحلة 163 قبل أن يموت كل ركابها.
ومنصور هو الباحث والضيف الدائم في بودكاست أشياء غيرتنا الذي يقدم كل أسبوع قصة من المجتمع السعودي.
بدأ اهتمام منصور بالبحث في تاريخ من سن مبكرة، لكن دائمًا ما كان يزعجه نقص المعلومات عن المجتمعات.
فعندما كان يقرأ عن التاريخ العباسي أو الأموي كان يجد كم هائل من القصص والمعلومات عن السياسة والحكام والحروب ولا يجد عن المجتمعات إلا ما ندر. ولذلك نشأ لديه اهتمام بتوثيق الحياة الاجتماعية في المنطقة.
يأخذنا منصور في الحلقة لعدة مواضيع ومراحل مختلفة من تاريخ المجتمع السعودي. فمن ردود فعل قراء الصحف في زمن ما قبل الإنترنت، إلى تأثير 11 سبتمبر ثم تفجيرات الحمراء على المجتمع والإعلام السعودي.
إلى الشوارع الأشهر في الرياض في المراحل الزمنية المختلفة، فكما شهدنا أيام عز شارع التحلية بداية الألفية، مرت أجيال تحتفي بالذهاب إلى شارع المتنبي بالثمانينات وشارع جبر الخواطر بالأربعينات.
أحداث الحرم أو حادثة جهيمان من المواضيع التي يلم منصور بتفاصليها وعمل عليها لفترة طويلة، لذا عندما صوّرت في مسلسل العاصوف كان عليه التدخل وتصحيح الأخطاء التاريخية للجمهور.
في الحلقة يتحدث منصور عن ملاحظاته عن المسلسل بجزأيه وهل السياق الدرامي يغفر له تزوير التاريخ أم لا؟
الحلقة 165 من بودكاست فنجان، مع منصور العساف. تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول.
نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندوريد.
ويهمنا معرفة رأيكم عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على iTunes. وتستطيع أن تقترح ضيفًا لبودكاست فنجان بمراسلتنا على: [email protected]
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين بريدك الإلكتروني المفضّل
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.