عدد خاص: الشوكولا أداةً للقهر🍫

زائد: هل صار «إنفلونسر» وظيفة رسمية؟

هل أصبح «إنفلونسر» مسمّى وظيفي بالفعل؟ 🤳🏽

أثناء تصفحي لينكدإن، صادفت برنامجًا تدريبيًا رسميًا لشركة دوولنقو يستهدف استقطاب المؤثرين للمشاركة في الترويج لحملاتها وبرامجها في تعلم اللغات.

مهارات الإنفلونسر المتعددة، خصوصًا في التسويق، فتحت أبوابًا لمهن ومسميات وظيفية جديدة لم تكن موجودة سابقًا. إذ يكشف تقرير نشرته «وول ستريت جورنال» أن كونك إنفلونسر على تك توك أصبح من القدرات والمهارات التي تبحث عنها الشركات العالمية لتعزيز صورتها كبيئة عمل جذابة ومريحة.

هذا التحول يعكس صعود «اقتصاد المؤثرين» من مجرد نشاط جانبي إلى مسار مهني معترف به، حيث باتت الشركات ترى في المؤثرين قناة تسويقية فعّالة، قادرة على تشكيل ذائقة الجماهير وجذبهم لشراء خدماتها. 🤑

في عددنا اليوم، تكتب مجد أبودقَّة عن نوعية السلع الغذائية التي أتيحت لأهل غزة بعد وقف إطلاق النار الأخير، وكيف تعدها امتدادًا لحملة الاحتلال المستمرة لتجويعهم. وفي «علوم الحياة بلغتنا»، أصف مساهمة الذكاء الاصطناعي في حفظ الأحافير النباتية ورقمنتها في متاحف التاريخ الطبيعي. ونودعك باقتباس من أندرو كلافن وسبنسر كلافن عن ميل المفكرين لتشبيه العقل البشري بالآلة كلما ظهرت تقنية ثورية جديدة. 🧑🏽‍💻 

خالد القحطاني


هل ترغب بإكمال القراءة؟

آسفين على المقاطعة، هذا العدد من نشرة أها! حصريّ للمشتركين في ثمانية.
لتكمل قراءته وتستفيد من كل المزايا الحصريّة... اشترك في ثمانية، أو سجل دخولك لو كنت مشتركًا.
اشترك الآن
نشرة أها!
نشرة أها!
يومية، من الأحد إلى الخميس منثمانيةثمانية

نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.

+40 متابع في آخر 7 أيام