عدد خاص: القراءة المفرطة سلبتنا التفكُّر 🤔
زائد: كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل الطفولة؟
إذا ضغطت على يد لعبة اليوم، لن تكتفي بأن ترد عليك بعبارات محفوظة ومألوفة مثل (I love you)، بل قد تجري معك محادثة كاملة. 🧸
يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل الطفولة في المنزل وخارجه، وقد أصبحت ألعابه آخر ظاهرة منتشرة في الأسواق. لا يستخدمها الأطفال للتسلية فحسب، بل يلجؤون إليها مثلما يستشير البالغون «شات جي بي تي» للإجابة عن أسئلتهم واستفساراتهم.
إلى جانب إمكانية مشاركة تلك الألعاب محتوى غير لائق، ثمة سبب إضافي يجعلها مرشحة غير مثالية لتكون رفيقة طفولتهم: هذه الألعاب، مثل أي بوت دردشة، مصممة لترد على الطفل بالطريقة التي يرغب فيها، وفق اهتماماته التي تعلمتها منه. مما قد يحبس الطفل داخل دائرة ضيقة من الاهتمامات لا يستطيع اكتشاف ما هو خارجها. 🔒
في عددنا اليوم، تتأمل آلاء عبدالرحمن تحول القراءة من ممارسة تأملية تدعو إلى التفكير إلى عملية متعجلة في ظل وفرة المعلومات والمنصات الرقمية. ونودعك باقتباس من مارك بوست عن استحالة ترجمة عبارات من لغات مختلفة إذا لم نعش التجارب التي تصفها. 🌐
خالد القحطاني
هل ترغب بإكمال القراءة؟

نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.