الأهلي ينتصر في الديربي والاتحاد يخسر للمرة الثالثة
لماذا قرر يايسله اختيار فراس البريكان وليس إيفان توني؟


._001-(1).jpeg)
الأهلي ينتصر في الديربي والاتحاد يخسر للمرة الثالثة على التوالي
بالقرب من ملعب الإنماء يقع مركز تسوق «ذا فيلج»، أحد أهم الأسواق التجارية في مدينة جدة والذي يجذب سكان الأحياء المحيطة بالملعب، ويمتلئ بالمشجعين بشكل واضح جدًّا خلال أيام المباريات.
في يوم إجازة مثل يوم السبت يفضِّل سكان مدينة جدة -خاصةً الشباب- الاجتماع والالتقاء هناك في المجمع التجاري قبل التوجه إلى ملعب اللقاء. وعلى المستوى الشخصي أفضّل دائمًا قبل كل مباراة أذهب لتغطيتها في مدينة جدة أن يكون هذا المجمع التجاري وجهتي الأولى، حيث أستطيع احتساء كوب قهوة بهدوء أو تناول وجبة غداء شهية قبل التوجه إلى ملعب اللقاء والغوص في تفاصيل كرة القدم.
أحد المشاهد التي تراها بشكل كبير في هذا المجمع التجاري خلال أيام المباريات، هو تجمع المشجعين في ردهة المطاعم في الدور الثاني. إذ يجتمع الأصدقاء لتناول وجبة غداء قبل التوجه إلى الملعب أو احتساء كوب من القهوة تحت السقف الشفاف للمجمع التجاري الضخم.
وفي يوم الديربي تشعر بالديربي من هنا، فتشاهد شغف جماهير كرة القدم السعودية على الشباب؛ وقود المدرجات والداعم الكبير للاعبين، والذين لا يتوقفون عن التشجيع طوال التسعين دقيقة. واعتادت جماهير الاتحاد مغادرة ملعب الإنماء كل ليلة بأفراح وانتصارات لا تُنسى سطّرها الفريق خلال الموسم الماضي لتحقيق لقب الدوري في نهاية الموسم. أما المشهد هذه الأيام يبدو غريبًا، حيث تعرَّض نادي الاتحاد لثلاث خسائر متتالية على ملعب الإنماء وأمام الثلاثي الذي يشترك مع النادي في الملكية نفسها.
خسر الاتحاد أمام النصر ثم الهلال، وخسر اليوم الديربي. وبين هذه المباريات تعرَّض الفريق لتعادلين؛ ليصل الفريق بدون أي انتصار في بطولة الدوري في الجولات الخمس الماضية، ويحتل المركز الثامن في جدول الترتيب.
أما عن الأسباب الرئيسة التي أظهرت الاتحاد بهذا الشكل، فهم اللاعبون الذين لم يرتقوا لمستوى الحدث. إذ لم يقاتل لاعبو الاتحاد بشكل عالٍ كما حدث قبل أسبوع عندما حقق الفريق انتصاره الشهير أمام النصر في كأس الملك على ملعب الأول بارك وبعشرة لاعبين، تلك المباراة التي لُعِبت حدَّدت معيار القتالية والرغبة التي يمكن للفريق أن يظهرها داخل أرضية الملعب؛ وهذا أمر لم يتحقق في الديربي.
أما في الجهة المقابلة، فقد ظهر الأهلي بشكل رائع على مستوى القتالية. وستشعر أن الفريق اليوم قد استعاد إحدى ركائزه، «إيبانيز»، الذي قدَّم ليلةً من ليالي الموسم الماضي النخبوية والتي تغنّت جماهير الأهلي بها كثيرًا.
شكّل الثنائي إيبانيز وديمرال نقطة قوة للأهلي اليوم. فقد كسب الثنائي الصراعات الهوائية والثنائيات، وتفوقوا في الصراعات البدنية. والتركيز الذي علا اليوم من هذا الثنائي هو مكسب الأهلي الأول من هذا الديربي.
يمتلك الأهلي العناصر ولكن الفريق بحاجة إلى شرارة، شرارة تعيد الحياة للفريق من جديد. وربما يكون الفوز بهذا الديربي هو بداية انطلاقة الأهلي الذي يملك عمقًا ليس بالسيئ ولديه فرصة حقيقية لتحويل هذا الموسم إلى شكل آخر.
والآن لديه اختباران حاسمان قبل انطلاق السوق الشتوية بمواجهة القادسية مرتين متتاليتين في بطولة الدوري، ثم في ربع نهائي كأس الملك، وبينهما لقاء في بطولة النخبة سيكون نافذةً للاعبين البدلاء قبل أن يذهب الفريق لتوقف ديسمبر الطويل.
وربما يصبح هذا الديربي نقطة تحول للفريقين: نقطة تحول في اتخاذ كونسيساو قرارات صارمة في الاتحاد تعيد للنادي الحياة الحقيقية بعد التوقف المقبل، ونقطة انطلاقة جديدة لموسم الأهلي الذي احتاج هذه الشرارة التي تحققت في الديربي لتكون بداية انطلاقة موسم الفريق من جديد.

ماذا قال مدرب الأهلي يايسله في المؤتمر الصحفي ؟
يدخل ماتياس يايسله مدرب فريق الأهلي إلى قاعة المؤتمرات الصحفية بعد أن حقق الفوز بالديربي للمرة الثالثة من أصل خمس مواجهات أشرف عليها مع النادي الأهلي. لم يكن المؤتمر إيجابيًا، ولم يعطِ يايسله إجابات واضحة، بل حاول الإجابة بشكل غير مباشر عن كل سؤال يطرح عليه.
قال عن رأيه في المباراة: «كانت مباراة لا تصدق، أنا فخور بكامل الفريق من الأساسيين والاحتياطيين حتى المستبعدين، وحتى زياد الجهني الذي ضحّى من أجل الفريق في المباراة السابقة، وغير الموجودين اليوم أظهروا بالتمرين نشاطًا عاليًا.»
أسأله أنا عن هدف استبعاد إيفان توني اليوم، وهل تحقق هدفه من هذا الاستبعاد؟ فأجاب جوابًا بعيدًا كل البعد عن السؤال وقال: «لم يكن القرار استبعاد إيفان توني فقط، والفوز ينسب للجميع. القوانين واختيار اللاعبين الأجانب هو السبب، ودعنا نركز على الفوز وهذا الانتصار وجدة خضراء». كان جوابًا غريبًا بمعنى الكلمة.
حول تغيير الضغط الخاص بالفريق اليوم قال: «أنت طبيب وتجيد ما تعمل به وأنا مدرب كرة قدم وأجيد ما أعمل به وأتدرّب مع الفريق، ولن أخوض في تفاصيل قراراتي الفنية في المؤتمر الصحفي. ركزنا اليوم على نقاط الضعف ونقاط القوة.»
وعن تفوّقه في المباريات الكبرى على عكس مواجهات الأندية المتوسطة والصغيرة قال: «كرة القدم تُلعَب بشكل مختلف، ليست شطرنج تلعب بما تتدرب عليه. المهم استغلال كل الإمكانيات المتاحة في الحصص التدريبية للفوز بهذه المباريات أمام الأندية المتوسطة والصغيرة.»
إنه مؤتمر غريب لمدرب فائز بمباراة بهذا الحجم.

ماذا قال مدرب الاتحاد كونسيساو في المؤتمر الصحفي ؟
تأخر وصول سيرجيو كونسيساو إلى قاعة المؤتمرات الصحفية لدرجة أن بعض الصحفيين انطلقوا بالسؤال عن قدوم المدرب من عدمه للمؤتمر ومحاولة معرفة أسباب التأخير؛ ليصبح كونسيساو الغاضب ويوجه انتقاداته للاعبين أمام الصحافة.
قال عن المباراة: «كنا نعرف صعوبة المواجهة، وأهم النقاط الشراسة بالكرة وبدون كرة. فقدنا هذا الأمر وحاولنا خلق الفرق ولكن الأمور صعبة، وقد أسمّي هذه المباراة مباراة الهدف الواحد.»
يكمل: «بالنسبة للمباراة لم نرغب أن تنتهي بهذا الأسلوب، مباراة لم تكن جميلةً للمشاهدين، لا أتحدث عن المشجعين، حصل بها تضييع وقت وسقوط متكرر من أجل إهدار الوقت، ولم نوفق في صناعة الفرص ولم نستطع خلق الفرص الكبرى.»
حول اختياراته للاعبين الأجانب للمباراة قال: «لو انتهت النتيجة بالفوز سيقول الجميع قرارات المدرب صحيحة وعند الخسارة الجميع سيحلل. قبل المباراة أنا من يتخذ القرار، لعبنا بهذه الاستراتيجية أمام النصر وخلقنا فرصًا أمام النصر واليوم لم نوفق في تطبيق ما تدربنا عليه، وأنا أتحمل المسؤولية في الفوز والخسارة.»
أطرح سؤالي للمدرب حول تغيير الأهلي لطريقة اللعب اليوم أمام فريقه إن كان ذلك مفاجئًا أم لا، قال: «بالنسبة لي استراتيجية الخصم قد تكون بهذه الطريقة، لم أنصدم. سيبحث الفريق عن النتيجة الإيجابية، النقطة الأهم أننا جهزنا طريقة لعب بدون الرغبة بالفوز والإصرار عليه، وذلك لم يكن كافيًا. فريق الأهلي اليوم كانت لديه روح قتالية أكثر خلال المباراة، والأهلي بطل النخبة وهذا يعني أن لديه لاعبين لديهم إمكانيات، لذلك تفوقوا علينا اليوم بالرغبة.»
ثم قال مهاجمًا لاعبيه: «فقدنا الرغبة، والأهلي لديه رغبة بالفوز أكثر منا. وللمنافسة في أعلى أربعة نحتاج إلى روح أعلى، سنتنافس أمام خصوم أقوياء، ومباريات مثل هذه تُكسَب بالرغبة في الفوز.»
يختم مؤتمره قائلًا: «بنهاية الأمر، كانت مباراة مشدودةً من هنا وهنا وهي مباراة الهدف الواحد. لديهم تكتل دفاعي شرس وقوي. نعم حاولنا خلق فرص، ليست كما في المباراة الماضية، فقد وصلنا للثلث الأخير ولكن دون خطورة على المرمى، الشراسة هي الفارق اليوم.»
كان كونسيساو غاضبًا ووجّه اتهامات قوية للاعبي الفريق، وربما هناك علاقة غير جيدة يريد أن يضعها في الواجهة لوسائل الإعلام.

لماذا قرر يايسله استبعاد إيفان توني والبدء بفراس البريكان ؟
أذهب بمجموعة من الأسئلة للمحلل الفني محمد البريكي وأطرح عليه هذا السؤال، ليجيب محمد ويقول: «يعود السبب إلى أمرين، الأول أن الأهلي لا يريد الضغط بشكل عالٍ، وقرر التراجع إلى ضغط متوسط وضغط منخفض أحيانًا، واحتاج إلى لاعب نشط أكثر للضغط على قلوب الدفاع؛ وفراس أنشط من إيفان توني بالضغط، وشاهدناه إلى آخر المباراة يضغط بشكل جيّد.»
يكمل: «الأمر الآخر هو التحرك في أنصاف المساحات على يسار الملعب، ويدخل كيسيه كمهاجم، وفي الدقيقة 22 كادت أن تنتج هذه الحركة هدفًا، وكذلك في الشوط الثاني بتحركه في أنصاف المساحات يسار الملعب.»
يستكمل: «كما خلق فراس فرصةً عندما مرر إليه إيبانيز كرةً في الدقيقة 47، وهذان السببان يوضحان سبب اختيار يايسله لفراس على حساب إيفان توني لحركته الأكثر مع الكرة وبدون الكرة. والأمر الآخر هو الضغط الذي ظهر في أكثر من مرة بشكل رائع.»
جاء قرار يايسله بالاعتماد على فراس البريكان واستبعاد إيفان توني قرارًا شجاعًا مبنيًا على خطة لعب واضحة واستراتيجية أراد تطبيقها في المباراة. وهذا القرار يزيد من احترام المدرب، فالقرار ليس سهلًا كما يعتقد البعض.
كيف أقنع المدرب إيفان توني بتقبُّل القرار؟ كيف جهز فراس البريكان لهذا الأمر؟ قرار استبعاد هداف الفريق الأول مؤثر على الفريق كله وليس على لاعب أو لاعبين. التحضير لكل هذه التفاصيل تحسب ليايسله، الذي كان سيُنتقَد بشدة لو تعرض للخسارة، لكنه في نهاية الأمر حقق الفوز بغياب هداف الفريق والمهاجم الأول.
ملاحظة: ربما لا يوجد مدرب في الدوري يستطيع اتخاذ قرار مثل هذا القرار باستبعاد مهاجم الفريق الأول والبدء بمهاجم محلي، أحسنت يايسله.

كيف كان مستوى علي مجرشي اليوم ؟
علي مجرشي أحد اللاعبين الملفتين اليوم خلال اللقاء. ذهبت إلى محمد البريكي بسؤالي الثاني حول مستوى اللاعب وما شاهده منه، وأجاب: «مستوى مجرشي جيد جدًا، رقميًا هو أكثر لاعب كسب الثنائيات بعد إيبانيز بسبع ثنائيات، التزم دفاعيًا ولم يظهر هجوميًا بشكل كبير.»
يكمل: «علي مجرشي دائمًا فاتح لعرض الملعب وهذه نقطة قوته الأبرز بعدم الوجود بكثرة في العمق، بل يوجد في طرف الملعب. وشاهدنا ذلك قبل الهدف بوجوده بعرض الملعب، الأمر الذي منح رياض محرز فرصةً للدخول في عمق الملعب وبالتالي ثبّت محاور الاتحاد، فوجد إيبانيز راحةً مع صعوده بالكرة، ومرَّر لفراس أو غيره من اللاعبين في أكثر من حالة.»
يستكمل: «أحد هذه الأسباب أن مجرشي دائمًا موسع الملعب ويأخذ معاه ميتاي دائمًا وهو من أفضل اللاعبين بالثنائيات، وأعتقد أنه أحد أقل اللاعبين الذين فقدوا الكرة ولم يرتكب أي خطأ، ومباراة اليوم مباراة رائعة له.»

لماذا غاب تهديد الاتحاد الهجومي خلال اللقاء ؟
أذهب للمرة الثالثة والأخيرة للمحلل محمد البريكي وأطرح عليه سؤالًا حول سبب غياب التهديد الهجومي لنادي الاتحاد خلال اللقاء، ليجيب: «هناك نقطتان، الأولى الرقابة الفردية لوسط الأهلي لاعب للاعب على وسط الاتحاد، وهي طريقة لعب بنزيما بالنزول لكي يستلم الكرة بين الخطوط، ولكن موسى ديابي وروجرز لا يدخلان بين الخطوط ولا يتوجهان إلى منطقة الجزاء.»
يكمل: «الأمر الآخر، أن هناك تحفظًا اليوم بتمركز كانتي بسبب فقدان فابينيو، ووجِد كانتي في مناطق منخفضة جدًا. إذا وُجِد فابينيو يزيد وجود كانتي عادةً، وشاهدنا ذلك ضد النصر وفي المباريات السابقة. وجود فابينيو يؤمّن كانتي ويمنحه الحرية بالتحرك زيادة إلى الأمام، وهذا أحد أسباب أن الاتحاد لم يظهر هجوميًا خلال المباراة، لأن كانتي كان مقيد دفاعيًّا ولم يوجد في منطقة الجزاء، وخروج بنزيما أيضًا دون دخول روجرز وديابي بين الخطوط ومنطقة الجزاء واستمرارهم في عرض الملعب.»
يكمل: «تحرَّك ديابي في العمق أحيانًا، ولكن لم يدخل في منطقة الجزاء كثيرًا وأعتقد أن هذه الأسباب التي جعلت الاتحاد يظهر بشكل هجومي سيئ. وهناك نقطة مهمة أيضًا، يفتقد نادي الاتحاد إلى لاعب وسط يلعب الكرات العمودية لكسر الخطوط، ولا يوجد لاعبون لديهم القابلية لتطبيق ذلك حتى بوجود فابينيو.»
يختم: «بشكل عام أثّر غياب فابينيو في الجانبين، والتزام كانتي في الدفاع أضعف قدرة الاتحاد في الهجوم.»
ليلة محبطة جدًّا لنادي الاتحاد خاصةً أن اللاعبين لم يظهروا قتالًا وشراسةً عاليةً على عكس الأهلي، خصمهم في الديربي، الذي قاتل بكل قوة للخروج بالفوز وتحقيق النقاط الثلاث.

البيت الذي تظنّه بعيد المنال صار بين يديك، وبخيارات متنوعة.
لأن «سكني» حوّلت مخطط البيت الذي يشغل ذهنك كل يوم إلى واقع،
وجمعت جميع المشاريع في منصة واحدة، وسهّلت عليك البحث، والمقارنة، والاختيار.
تصفّح الوحدات السكنية الآن ولا تضيّع فرصة العمر

📺 حلقة جديدة من «الدوري الموازي مع سامي الحريري»: جولة ثامنة مشتعلة تسبق ديربي جدة، وترفع وتيرة المنافسة على الصدارة. في هذه الحلقة، يكشف سامي أغرب ثلاث حالات تسببت في تعطيل مباريات كرة القدم، قبل أن يحتدم التحدي في فقرة المثلث الذهبي، اختبار ذاكرة لا ينجو منه إلا من يحفظ التشكيلات المفصلية عن ظهر قلب!
📺 استديو الجماهير «مباراة القادسية والخلود»: ليلة ذهبية للقادسية في دوري روشن! أربعة أهداف أبهرت الجماهير ورسمت لوحة من الإبداع داخل وخارج الملعب.
في هذه الحلقة، نعيش تفاصيل الانتصار الكبير وردود الفعل الحماسية بعد الأداء القوي الذي قدّمه القادسية من البداية حتى صافرة النهاية.🎧 بودكاست «درجة أولى» أبها يطفئ الأنوار ويشعل الأمل: نبدأ بتتويج المنتخب السعودي بلقب غرب آسيا، ثم نغوص في تفاصيل الجولة السابعة الحافلة بالأحداث: تعادل العدالة مع الزلفي، وانتصار الطائي الكبير، والتحول في عقلية الوحدة، وتألق أبها المستمر. كما نناقش فوز العروبة أمام الجبلين، وانتصارات البكيرية والرائد، والتعادل المثير بين العلا والفيصلي.
وفي فقرة جديدة، نجيب عن أسئلة الجمهور ونتناول قرار إقالة سييرا، مع نظرة تحليلية للجولة الثامنة المرتقبة من دوري يلو.

4 ملايين ريال دخل تذاكر ديربي الاتحاد والأهلي.
الأحد... معسكر المنتخب السعودي ينطلق في جدة.
المنتخب السعودي للناشئين يقترب من دور الـ 32 بثلاثية نيوزلندا.
خيسوس يمنح لاعبي النصر خمسة أيام إجازة.
متعب الحربي يلتحق بمعسكر الأخضر والفحص يحدد مصيره.
الفيفا يعاقب المنتخب السعودي وكنو ومساعد المدرب بـ 118 ألف ريال.
اختيار أبو عمارة وعبدالرؤوف والعبدالكريم في هيئة التحكيم لقضية السوبر السعودي.
الاتحاد يدرس تجديد عقد بيريرا.


نشرة صباحية تقدِّم أهم خبر في الكرة السعودية وتحلّله من جميع الزوايا. مع قصص حصرية من شخصيات مُطّلعة تبقيك على اطلاع دائم بعالم الكرة أولًا بأول.