سالم المرواني: الشاعر الغائب الحاضر

الشاعر سالم المرواني، عُرف بقصائد تلامس الناس والمجتمع ببساطتها وصدقها، ويجمع في شعره بين السخرية والنقد الاجتماعي. لكنه، وعلى انتشار أبياته، ظلّ اسمه بعيدًا عن الذاكرة والأضواء.

في ذا قال من ثمانية

الشاعر سالم المرواني الجهني، عُرف بقصائد تلامس الناس والمجتمع ببساطتها وصدقها، ويجمع في شعره بين السخرية والنقد الاجتماعي. لكنه، وعلى انتشار أبياته، ظلّ اسمه بعيدًا عن الذاكرة والأضواء. 

تأتيكم هذه الحلقة من المدينة المنورة، يتحدث لنا المرواني عن بيته «قالوا علامك غادي اليوم شيبه» الذي تغنى به أبو حمد في حلقة سابقة، وسبب كتابة هذه القصيدة، وعن رديّاته مع بخيت السناني وكامل الحليلي، وقصصه مع الأمسيات، خاصةً عندما يطلب منه قصائد غزلية. 

كتب أبو شروق كثيرًا عن تغير الناس والطباع والوفاء في الزمان الأخير. يقول «مدري البلاء في الناس ولّا الوفاء طاف»، كما كتب عن أصدقاء المصالح، فما القصص وراء هذه القصائد؟ وهل الناس فعلًا «فيهم بلاء»؟ وما قصة قصيدته في الشاعر محمد السكران؟

الروابط:

  • @khalid_oun — حساب خالد عون على إكس.

ذا قال
ذا قال
منثمانيةثمانية

بودكاست قريب من الشاعر، بعيد عن المنابر والاستديوهات. في كل حلقة يشد خالد عون رِحاله إلى مجلس الشاعر وديرته، نسمع منه القصائد كما وُلدت، ويحكي لنا الجانب الخفي من علاقته بالشعر.