عدد خاص: احذر من تمنِّي الدوام الجزيئي⏱️
زائد: هل يفيدك الانقطاع عن التدخين بعد الأربعين؟

هل أنت مدخن فوق سن الأربعين، أو حولك شخص كهذا، وتظن أن الوقت قد فات على قطع هذه العادة، والضرر وقع لا محالة؟ 🪓😟
تبيَّن أنَّ الأوان لا يفوت أبدًا على قرار الانقطاع عن التدخين. ففي بحث نُشِر حديثًا عن«كلية لندن الجامعية» (UCL)، أظهر الباحثون وجود علاقة بين الانقطاع عن التدخين بعد سن الأربعين، وتباطؤ انحدار القدرات الإدراكية في الدماغ مع التقدم في السن، تحديدًا تباطؤ ضعف الذاكرة بنسبة 20% مقارنةً بمن استمروا على التدخين. وهذا التباطؤ يؤدي إلى انخفاض مخاطر إصابة المدخن بالخرف.
إذا كنت مدخنًا، أو تعرف شخصًا كهذا، ستشك في فائدة هذه المعلومة في التشجيع على الانقطاع عن التدخين. فالتحذير الصحي من أمراض مستعصية مرعبة مكتوب على العلبة!
لكن قلنا نشاركها، علَّ وعسى. 🪓🚬
في عددنا اليوم، أكتب عن الحرية التي يمنحنا إياها الدوام الجزيئي، والثمن الذي ندفعه لنيلها من ساعات دوام طويلة وتأثر في الإنتاجية. وفي «علوم الحياة بلغتنا»، يصف خالد القحطاني ما يحدث في أجسادنا عندما نتعانق. ونودعك باقتباس من عبدالسلام طه عن نهب المتاحف الأوربية لآثار الدول المُستَعْمَرة، وحق العراق في استردادها.🏺
إيمان أسعد
هل ترغب بإكمال القراءة؟


نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.