مسيرة شاعر نجران مهذل الصقور

في أول لقاء إعلامي في مسيرته الشعرية، يروي لنا عن نشأته في أسرة شاعرة محرضة على الشعر، وابتعاثه إلى أوريقون في أمريكا، وقصائده عن الحنين إلى الوطن والعائلة.

في ذا قال من ثمانية

شاعر نجران الكبير مهذل بن مهدي الصقور، من أبرز شعراء قبيلة يام والسعودية. عُرف بقوة شاعريته وحسه الفصيح، إذ يمزج بين الشعر النبطي والفصيح بروحٍ صادقة وصورٍ تحمل بعدًا فلسفيًّا ووجدانيًّا. وهو صاحب قصيدة «أتظن أنك عندما أحرقتني» التي بلغت مشارق الأرض ومغاربها.

في أول لقاء إعلامي في مسيرته الشعرية، يروي لنا عن نشأته في أسرة شاعرة محرضة على الشعر، وابتعاثه إلى أوريقون في أمريكا، وقصائده عن الحنين إلى الوطن والعائلة. وعن عادات أهل نجران وسلومهم وتراثهم التي شكّلت ملامح شعره.

كثرت التأويلات عن سبب كتابة قصيدته الشهيرة، فما الدافع الحقيقي وراءها؟ وما سر انتشارها الكبير؟ كما أن الصقور يزعم أن الشعر شيء خفي لا يمكن وصفه حتى إنه يشكك في شاعريته! فما تعريفه الخاص للشعر؟ ولماذا تراجع شعراء الجزيرة عن ريادة الشعر الفصيح؟ وما رأيه بمن يبيع شعره، و«الشعراء الشحاذين»، كما يصفهم؟

حلقة مثرية، عن المتنبي وأحمد شوقي والشعر بكل أنواعه، والحب والعادات والأخلاق والصديق في حياة مهذل الصقور.

ذا قال
ذا قال
منثمانيةثمانية

بودكاست قريب من الشاعر، بعيد عن المنابر والاستديوهات. في كل حلقة يشد خالد عون رِحاله إلى مجلس الشاعر وديرته، نسمع منه القصائد كما وُلدت، ويحكي لنا الجانب الخفي من علاقته بالشعر.