سوار: أول فلم يُظهر الثقافة النجرانية

في هذه الحلقة نستضيف مُخرج الفِلم ومنتجه أسامة الخريجي، ابن نجران التي شهدت الحادثة.

أحد أبرز الأفلام السعودية التي صدرت هذا العام هو فِلم «سوار»، الذي يحكي قصة واقعية لا تزال حاضرة في ذاكرة المجتمع؛ قصة الطفلين السعودي والتركي اللذين استُبدلا بالخطأ عند الولادة.

في هذه الحلقة نستضيف مُخرج الفِلم ومنتجه أسامة الخريجي، ابن نجران التي شهدت الحادثة.

لعل سوار أول فِلم يُظهر الثقافة النجرانية، وسط بيئة وعادات مُحافظة كان أسامة متوجسًا من ردود فعلها، خاصةً وأن الفِلم يحكي قصة جريئة وحساسة. يرى أسامة أن أكبر محدد لنجاح الفِلم هو أنه «يشبه الناس». فهل دائمًا يتقبّل الجمهور أفلام القصص السعودية؟ وهل كل ما يشبه الناس يمثّلهم فعلًا؟ 

نهاية «سوار» كانت أكثر ما أثار النقاش بين الجمهور، إذ كانت نهاية مفتوحة، تركت القصة معلّقة على احتمالات مفتوحة. يقول أسامة إنه ليس راضيًا عنها، وكان بإمكانها أن تكون أفضل، لكن الصعوبات التي واجهته حدّته عليها.  

النشرة السينمائية
النشرة السينمائية
أسبوعية، الخميس منثمانيةثمانية

مقالات ومراجعات سينمائية أبسط من فلسفة النقّاد وأعمق من سوالف اليوتيوبرز. وتوصيات موزونة لا تخضع لتحيّز الخوارزميات، مع جديد المنصات والسينما، وأخبار الصناعة محلّيًا وعالميًا.. في نشرة تبدأ بها عطلتك كل خميس.

+10 متابع في آخر 7 أيام