عدد خاص: كيف سيغيّر جي بي تي أمومتي؟

زائد: ليه بحر جدة غير؟

أول شيء أفعله لدى قدومي إلى مدينة جدة زيارة شواطئها، وإلقاء التحية على بحرها الأحمر. بغض النظر عن درجة الحرارة فيها أو رطوبتها.

تذكرت أثناء سباحتي فيه هذه المرة سبب هذه العادة: ملوحته العالية. فهذه الخاصية، التي تبدو منفرةً في البداية، هي ما تميزه. إذ تضفي عليه خصائص علاجية، لا تشفي مشاكل الجلدية وترخي العضلات فحسب، بل تزيد المناعة وتحسن التنفس. 

أكتب لك هذا برفقة البحر الأحمر (ومياهه الشافية)، إذ سأصبح جارًا لهما من الآن فصاعدًا بعدما انتقلت إلى جدة. وننتظر منك زيارتنا قريبًا، أو على الأقل حين يتحسن الجو. 🫣

في عددنا اليوم، تتأمل أريج المصطفى تأثير الذكاء الاصطناعي على أمومتها وطفولة ابنتها، وتتفكر في مستقبل تقني يرحب به الأبناء، وقد يخشاه الآباء والأمهات. وفي «علوم الحياة بلغتنا»، أكتب لك عن تاريخ الإنسان الأول في صناعة أدواته، وكيف سعى دائمًا إلى إيجاد أفضل المواد. ونودعك مع اقتباس من بدر مصطفى عن الضرر النفسي والعضوي الذي نلحقه بأجسادنا في محاولتنا الخضوع لمعايير الجمال المثالية التي نُجبَر عليها. 🫠

خالد القحطاني


هل ترغب بإكمال القراءة؟

آسفين على المقاطعة، هذا العدد من نشرة أها! حصريّ للمشتركين في ثمانية.
لتكمل قراءته وتستفيد من كل المزايا الحصريّة... اشترك في ثمانية، أو سجل دخولك لو كنت مشتركًا.
اشترك الآن
نشرة أها!
نشرة أها!
يومية، من الأحد إلى الخميس منثمانيةثمانية

نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.

+40 متابع في آخر 7 أيام
عدد خاص: كيف سيغيّر جي بي تي أمومتي؟ - ثمانية