عدد خاص: هل تحسم مِتا سباق الذكاء الاصطناعي؟ 🏃🏻‍♂️

زائد: لماذا يفرض يوتيوب تعديلاته على الصوت والصورة؟

هل لاحظت الفترة الماضية زيادة مقاطع الفيديو في يوتيوب حيث يبدو الناس كأنهم من توليد الذكاء الاصطناعي؟

احتمال كبير أنَّ هذه المقاطع ليست من توليد الذكاء الاصطناعي بل من تعزيز الذكاء الاصطناعي، وقد تسألني «طب وين المشكلة 🤨؟»

المشكلة هي أنَّ يوتيوب تطبق هذا التعزيز دون دراية صناع المحتوى، أو هذا ما يتهمها به بعض صناع المحتوى. أحدهم (كما ورد في «ذ أتلانتك») لاحظ أن محتواه الذي يعتمد كليًّا على تحميل مقاطع تعود إلى أشرطة فيديو من الثمانينيات -بكل مميزاتها من الألوان الممسوحة والغبش في الصوت والصورة- فجأة تحسنت جودتها بدرجة عالية، وهو ما يخالف المغزى الأساسي من مشاركتها!

واقتبست «ذ أتلانتك» تعليق أحد مشاهدي قناة صانع المحتوى رت شول والذي يهاجم فيه هذه الممارسة من يوتيوب، إذ يقول: 

«يوتيوب تريد أن تدربنا - نحن الجمهور - على الاعتياد شيئًا فشيئًا على نمط الذكاء الاصطناعي إلى أن يصبح هو النمط الاعتيادي في نظرنا.» ☹️

في عددنا اليوم، يشاركنا حسن الحسين الأسباب التي لأجلها يخمّن قدرة مِتا على حسم سباق الذكاء الاصطناعي لصالحها، لأنَّ «جي بي تي» لم يحسم السباق بالمرة. ونودعك مع اقتباس اليوم عن مقال لآدم فتحي عن مقدمات المسلسلات، أو ما يسمى «التتر»، وكيف انتقلت من الهامش إلى المتن. 📺 

إيمان أسعد


هل ترغب بإكمال القراءة؟

آسفين على المقاطعة، هذا العدد من نشرة أها! حصريّ للمشتركين في ثمانية.
لتكمل قراءته وتستفيد من كل المزايا الحصريّة... اشترك في ثمانية، أو سجل دخولك لو كنت مشتركًا.
اشترك الآن
نشرة أها!
نشرة أها!
يومية، من الأحد إلى الخميس منثمانيةثمانية

نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.

+70 متابع في آخر 7 أيام