ذكريات مصلح بن عياد بين الشعر والعسكرية والجاهيات

شاعر كبير وأحد عمالقة الشعر في السعودية، وهو وراء أحد أشهر أبيات الشعر في الجزيرة العربية: بعض السوالف لبسوها شراعي، مقعادها في بيت أهلها جميلة. حلقة مليئة بالذكريات والقصص والشعر عن العسكرية والملعبة

في ذا قال من ثمانية


مصلح بن عياد الحارثي، شاعر كبير وأحد عمالقة الشعر في السعودية، علامة في القلطة والعرضة والنظم، له صولات وجولات في ساحات المحاورة حتى أصبح أحد أعلامها. وهو الرجل وراء أحد أشهر أبيات الشعر في الجزيرة العربية حاليًّا: بعض السوالف لبسوها شراعي، مقعادها في بيت أهلها جميلة.

من الطائف، وتحديدًا من مجلس الشاعر مصلح الحارثي، أبو فهد، يسولف لنا عن ذكرياته في العسكرية، منذُ أن كان عمره سبعة عشر عامًا، وودع والده ووالدته للبحث عن وظيفة في الرياض. ورفضته الكثير من الجهات، حتى وجهته الأخيرة الشرطة العسكرية التي دخلها بفضل شعره في ملعبة حضرها!

وصحيح أنه عاد وأكمل مسيرته في الطائف، لكن بعدها فُصل من وظيفته. لماذا؟ وكيف عاد إلى السلك العسكري؟ وما قصة جاهيته مع عبدالرحمن الذويبي الحربي؟ وقصة العسكري اليتيم العمري الذي طلب وساطته؟ 

حلقة مليئة بالذكريات والقصص والشعر عن العسكرية والملعبة، كما لم تسمعها من قبل عن مصلح الحارثي.

ذا قال
ذا قال
منثمانيةثمانية

بودكاست قريب من الشاعر، بعيد عن المنابر والاستديوهات. في كل حلقة يشد خالد عون رِحاله إلى مجلس الشاعر وديرته، نسمع منه القصائد كما وُلدت، ويحكي لنا الجانب الخفي من علاقته بالشعر.