هل تعرف أنَّ البيت الشهير «فيا ليت الشباب يعود يومًا فأخبره بما صنع المشيبُ» لن يصلح بعد عشرين عامًا؟

وفق دراسة حديثة عن مؤشرات السعادة، للمرة الأولى في تاريخ البشرية يعاني الشباب ما بين سن 18- 25 قدرًا أعلى من التعاسة والوحدة والقلق والتوتر من أقرانهم الكهول والمسنين، أسوأ حتى ممن يعانون أزمة منتصف العمر وسنّ اليأس. وأنَّ الأسعد حاليًّا على منحنى السعادة والرفاه هم من تجاوزوا الخامسة والأربعين «وشعرهم ملاه الشيب!» 😌

في عدد اليوم، تحثك شهد راشد على مشاركة أعمالك الإبداعية في منصة إنستقرام حتى إن لم تحقّق لك الآن العائد المعنوي والمادي الذي تتخيله. وفي فقرة «الإثنين للاثنين» تحدّثنا مجد أبو دقة عن أنس الرفقة بين الزوجين، لا في أيام الرخاء والضراء فقط، بل حتى في الأيام المملة. ونختم مع اقتباس من حسين البرغوثي حول الألم المبرح الذي يصيب الطفل -وأبدًا لا ينساه- متى سمع أهله يصفونه بالأهبل🥺.

إيمان أسعد

تنويه ⚠️📮