عدد خاص: لماذا نبغض صحراءنا؟ 🏜️
زائد: المشاعر لا تُقاس على مقياسٍ واحد


ممكن أحكي لك حكايتي مع ثمانية؟
أتذكر اليوم الذي أطلقت فيه ثمانية منصتها. كنت حينها في الثانوية وأحلم بالكتابة. ولأني تربيت على الإنترنت، لجأت للصحف والمجلات الإلكترونية التي فتحت أبوابها لي ولشغفي.
لكني لم أجد منصة تشبه ثمانية. كانت ولا تزال إحدى المنصات الوحيدة بمحتوى منا ولنا. ألهمتني جديّتها وإصرارها على ابتكار عجلة النشر من الصفر. تخاطبنا بلغة تشبهنا، و«بلا كلافة».
تصاحبني نشرة أها! في يومي منذ سنوات. وبعد قراءتي مئات من أعدادها، لا أصدق أني أكتب لكم هذه الرسالة كرئيس تحريرها في عددها رقم (816)🤩.
أنا وإيمان سنتبادل رئاسة تحرير نشرة أها! ونتكاتف معًا في الجد والاجتهاد، بكل عزم وجديَّة، حتى نضمن إنَّ نشرة هاهاها «ما تتفوق علينا!» 🙃😂
في عددنا الخاص لليوم، نشارككم لماذا نحلم بأن تعود شبه الجزيرة العربية خضراء. وتذكّرنا مجد أبو دقة في «الإثنين للاثنين» بأن نتأنى ولا نتعجل بالحكم على مشاعرنا ومشاعر أزواجنا. ونختم مع اقتباس حكيم من المنفلوطي عن عدم الالتفات للوراء. ⏳
خالد القحطاني
هل ترغب بإكمال القراءة؟


نشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.