عن داهية الشعر عبدالله بن زويبن

ضيفنا في هذه الحلقة الدكتور مساعد المعمري، رافق ضيف حلقتنا خاله لسنوات، فعرفه عن قرب وحفظ قصائده والقصص وراءها.

في ذا قال من ثمانية

داهية الشعر عبدالله بن زويبن، من أبرز شعراء النبط في الخليج العربي كافة، تميزت أبياته بالحكمة التي أصبحت متداولة بين الناس. واشتهرت الكثير من قصائده في الرثاء والوصف والمدح، كما أنه من عائلة وقبيلة برعت في الشعر.

ضيفنا في هذه الحلقة الدكتور مساعد المعمري، ابن أخت الشاعر عبدالله بن زويبن. رافق ضيف حلقتنا خاله لسنوات، فعرفه عن قرب وحفظ قصائده والقصص وراءها، فلا أحد أقدر من مساعد على رواية حكاية داهية الشعر عبدالله بن زويبن.

وُصف ابن زويبن بالشدة والجدية أحيانًا، ويتجلى ذلك في قصائد مثل «عسى الله ينجينا من المدفع اللي ثار»، و«سمعت لي كلمةٍ مدري وش أقصاها». فهل كان ابن زويبن شديدًا بالفعل؟ وإذا كان صحيحًا، فما القصة وراء كتابة هذه القصائد؟

وهناك العديد من القصص التي لا نعرفها عن ابن زويبن، كقصة تقاعده من العسكرية، وقصائده لابنته، وعلاقته مع الشاعر سعد بن جدلان، والجانب الطريف في قصائده. وأخيرًا علاقته بوالديه وموقفه عندما كبرا ورأى ضعفهما.

ذا قال
ذا قال
منثمانيةثمانية

بودكاست قريب من الشاعر، بعيد عن المنابر والاستديوهات. في كل حلقة يشد خالد عون رِحاله إلى مجلس الشاعر وديرته، نسمع منه القصائد كما وُلدت، ويحكي لنا الجانب الخفي من علاقته بالشعر.