كيف حولت ثمانية الخسائر إلى أرباح
نتحدث بشفافية عن آلية عملنا بالأمور المالية وتكاليفنا، عن خسارات ثمانية ومواضع الألم، وأهم التحديات التي تواجهنا.

منذ بدأت ثمانية، والهمّ أن نبني شركة مستدامة. تعتمد على ذاتها في تمويل مشاريعها ومحتواها ورسالتها. وتقدّم مثالًا، أنّ صناعة المحتوى الرصين «توكّل عيش».
سنة 2024 حاولنا أن نكسر سجل الخسائر في قوائمنا المالية، واستطعنا زيادة الإيرادات بنسبة 120% عن العام الماضي، التي ساهمت في قلب المعادلة من خسائر إلى أرباح.
فكيف حققت ثمانية ربحيتها الأولى؟ هذا سؤال الحلقة الذي يجيب عنه فيصل الغامدي، الرئيس التنفيذي للأعمال في ثمانية، وبجانبه إبراهيم القرعاوي، رئيس تحرير نشرة القروش، إحدى نشرات ثمانية المهمة.
ولأن الشفافية إحدى أهم قيم ثمانية؛ نتحدث بشفافية عن آلية عملنا بالأمور المالية وتكاليفنا، عن خسارات ثمانية ومواضع الألم، وأهم التحديات التي تواجهنا، ولماذا فريق الأعمال لم يستطِع التعاقد مع علامات تجارية كبيرة للإعلان.
وهل ستتخلى ثمانية عن موظفيها وتستعين بالذكاء الاصطناعي لتقليل التكاليف؟ وماذا عن أثر الاشتراكات في ربحية 2025؟


بودكاست نصف شهري من دوافير التقنية في ثمانية. تسمع فيه كواليس وأسرار بناء تطبيق للمحتوى العربي. من كيف نستلهم الفكرة إلى تحديات البرمجة وهوشات التصميم.