آل النشيرا بين انتقاد المسابقات والشعر الحقيقي

صالح النشيرا من أبرز أسماء الشباب الشعراء، مع أخيه جابر النشيرا، أحد مشاركي شاعر المليون.

في ذا قال من ثمانية

صالح النشيرا من أبرز أسماء الشباب الشعراء، فاز بمسابقة شاعر الرسول، وشاعر المعلقة، وأخذ المركز الثاني في شاعر الراية. وشعره في المسابقات من أقوى ما قدمه كما يرى البعض، وهذا ما جعلهم يشكّكون في أنه لا يكتب كل قصائد المسابقات، وأن أخاه جابر يساعده!

وجابر النشيرا شاعر أيضًا، وأكثر هدوءًا من أخيه صالح، ومقلٌّ جدًّا في الظهور الإعلامي. لكنه شارك في شاعر المليون. ورغم انتقاداته على أعضاء لجنة التحكيم يقول: «ما لي إلا الرضا»، فأنا قَبِلتهم نقّادًا منذ البداية. فما انتقاداته على اللجنة؟

ولا تتوقف انتقادات الأخوين عند هذا الحد؛ فقد طالت انتقاداتهم على بعض شعراء الغزل، إلى درجةٍ لا يرونهم في عداد الشعراء أصلًا! ولم يسلم من نقدهم بعض من يسمي نفسه بـ«شاعر القبيلة». فما تعريفهم للشعر؟ وما شروط القصيدة الناجحة؟

وما قصة قصيدة صالح التي أثارت الجدل بسبب بيت فيها، واتُّهم على إثرها صالح بإساءة الأدب مع الأنبياء والصحابة، حتى أخرجه أحد المشايخ من الإسلام!

ذا قال
ذا قال
منثمانيةثمانية

بودكاست قريب من الشاعر، بعيد عن المنابر والاستديوهات. في كل حلقة يشد خالد عون رِحاله إلى مجلس الشاعر وديرته، نسمع منه القصائد كما وُلدت، ويحكي لنا الجانب الخفي من علاقته بالشعر.