لماذا تتنوع لهجاتنا وثقافتنا وعاداتنا؟

هذه النشرة رحلةٌ لاستكشاف الإنسان والثقافة والمجتمع المحلي في السعودية.

كثير من الدراسات الأكاديمية التي تناولت مجتمعنا المحلي تجاهلت الموضوع الأهم… أنت.

هل تساءلت يومًا: لماذا لا نملأ الفنجال؟ أو لماذا نقول «سم» و«لبيه»، بدلًا من «نعم» و«هاه»؟

لماذا تتغيّر ألحاننا من نجد إلى الحجاز، ومن الساحل إلى الجبال؟ ولماذا تتلوّن بيوتنا القديمة بأصباغ زاهية في الجنوب، بينما تغلب عليها البساطة في نجد؟

ثقافتنا المحلية غنيّة ومتنوعة، تمتد عبر تضاريس مختلفة، ولهجات متعددة، وألحان فريدة، وألوان تعكس تاريخًا عميقًا؛ من «أوه يامال» البحارة والغواصين، إلى «هوبال» راعي الناقة. 

تتجلّى الفنون في كل زاوية من زوايا جزيرتنا. وهذا ما يجعل ابن الجزيرة إنسانًا فنّانًا بالطبع والفطرة، جُبل على حب الجمال، كما أشار الدكتور سعد الصويان.

هذه النشرة رحلةٌ لاستكشاف الإنسان والثقافة والمجتمع المحلي في السعودية، من خلال محتوى مكتوب ومرئي ومسموع عنك… عن تنوّع شعرك وألحانك وقهوتك وأزيائك.

نشرة فلان
نشرة فلان
كل أسبوعين، الثلاثاء منثمانيةثمانية

الذاكرة السعودية بالنص والصوت والصورة، في نشرة بريدية نصف شهرية، تعيد اكتشاف الثقافة المحلية وارتباطها بالعالم.

+250 متابع في آخر 7 أيام