عدد خاص: كيف أطاح البودكاست بالصحافة التقليدية 🥊📰
صاحب البودكاست قد يحل محل مؤسسة إعلامية لدى مجموعة من المتابعين.
من عثرات العمل عن بعد، حرمانك من المحادثات العفوية التي تنشّط دماغك، وربما تمنحك فكرة جديدة أو حلًّا لمشكلة. والذي يفسّر أيضًا بقاءك ساعات على مهام بسيطة😞.
وصلتُ إلى هذه المعلومة بعد ساعة ونصف من البحث في صناديق البريد والصحف الذي لم يفضِ إلى نتيجة، وبعد دقيقة ونصف فقط من استعانتي بخاصية البحث في «تشات جي بي تي» 🙂
هل ترغب بإكمال القراءة؟
آسفين على المقاطعة، هذا العدد من نشرة أها! حصريّ للمشتركين في ثمانية.
لتكمل قراءته وتستفيد من كل المزايا الحصريّة... اشترك في ثمانية، أو سجل دخولك لو كنت مشتركًا.
اشترك الآننشرة أها!
منثمانيةنشرة يومية تصاحب كوب قهوتك الصباحي. تغنيك عن التصفّح العشوائي لشبكات التواصل، وتختار لك من عوالم الإنترنت؛ لتبقيك قريبًا من المستجدات، بعيدًا عن جوالك بقية اليوم.
+300 متابع في آخر 7 أيام