أديب شوارع مكة: المتنبي مجرم

يحكي لنا أبو ليلى عن قصة المركاز وعن حبه لمكة، يتغنى بالشعر في كل فرصة، ويصف المتنبي بالمجرم!

في فلان من ثمانية

سفير إيليا أبو ماضي في الحجاز، أديب مكة المشهور. حفظ الأدب صغيرًا، وتغنى فيه منذ القدم، ولد وكبر في حواري مكة بين شوارعها وجبالها وشعابها، والتي غادرها مجبرًا، لكنه يزورها كل نهاية أسبوع.

فلان هذا الفلم إبراهيم حكمي أبو ليلى، كل ليلة جمعة هي ليلة خاصة لأبي ليلى، ليلة لإيليا أبو ماضي وأحمد شوقي والمتنبي في «مركاز الأحبة» وسط شوارع مكة. يحكي لنا أبو ليلى عن قصة المركاز وعن حبه لمكة، يتغنى بالشعر في كل فرصة، ويصف المتنبي بالمجرم!

-

«فلان» تعبير عن الفلا والإنسان، وهو صانع محتوى عن الإنسان المحلي وارتباطه بالعالم من حوله.

هذا الفلم من إنتاج شركة «ثمانية» للنشر والتوزيع، وبدعم من الصندوق الثقافي، كل إنتاجنا يُصنع بحب من مدينة الرياض.

نرحب بسماع قصص الوطن العربي. أي قصة سمعتها أو شاهدتها أو تعرف معلومات قيمة عنها وتظن أنها تستحق النشر على ثمانية، سيكون من دواعي سرورنا إنتاجها والبحث خلفها. يمكنكم مراسلتنا على البريد الإلكتروني  aflam@thmanyah.com.

فلان
فلان
منثمانيةثمانية

وثائقيات «فلان» عن الإنسان المحلي وارتباطاته بالعالم من حوله.