ثمانية أسئلة مع خياط
نستضيف محمد أجمل، خياط بخبرة تجاوزت الثلاثين سنة، ويجيب عن تساؤلاتنا حول ما إذا كانت الخياطة عمل روتيني أم فن يستمتع به.
رافقت مهنة الخياطة الإنسان من العصر الحجري إلى وقتنا الحاضر، حتى تمثّلت في محلات صغيرة متلاصقة لا يُسمع منها إلا صوت المقص والمكائن الكهربائية وأقمشة منسدلة تغطي الجدران.
في هذه الحلقة من سلسلة «ثمانية أسئلة» نستضيف محمد أجمل، خيّاط بخبرة تجاوزت الثلاثين سنة، ويجيب عن تساؤلاتنا حول ما إذا كانت الخياطة عمل روتيني أم فن يستمتع به.
تحدث محمد عن علاقته بالزبائن، والتي من الممكن أن تجعله يعمل حتى في صباح العيد، وعن أزمة الخياطة الطارئة في نهاية رمضان. وما التصرفات المزعجة التي يلاحظها كالعميل العجول، أو الغاضب دائمًا؟ انتقالًا إلى الحوادث في مهنته، والإبرة التي دامت في يده أكثر من شهر وهو لا يعلم!
هذا المقطع من إنتاج شركة ثمانية للنشر والتوزيع، كل إنتاجنا يُصنع بحبٍ من مدينة الرياض.
نرحب بسماع قصص الوطن العربي. أي قصة سمعتها أو شاهدتها أو تعرف معلومات قيمة عنها وتظن أنها تستحق النشر على ثمانية، سيكون من دواعي سرورنا إنتاجها والبحث خلفها.
يمكنكم مراسلتنا على البريد الإلكتروني films@thmanyah.com.
برنامج «ثمانية أسئلة». نقابل فيه أصحاب المهن المختلفة والتجارب الاستثنائية، ونوجه لهم 8 أسئلة قد تخطر في بالك.