ثمانية أسئلة مع حارس مدرسة
في هذه الحلقة من سلسلة «ثمانية أسئلة» نستضيف عبدالله آل مهنا، حارس مدرسة بخبرة تجاوزت العشر سنوات، ليجيب عن أسئلتنا عن مهنة حارس المدرسة.
كبرنا على مقولة أنَّ المدرسة بيتنا الثاني، هذا المكان الذي يبدأ موحشًا حتى يتحول لأمر مألوف ومطمئن. هناك يبدأ يوم الطالبة وينتهي بمقابلتها حارس المدرسة؛ فما علاقة الحارس بطالباته؟ وما المسؤوليّات التي تقع على عاتقه؟
في هذه الحلقة من سلسلة «ثمانية أسئلة» نستضيف عبدالله آل مهنا، حارس مدرسة بخبرة تجاوزت العشر سنوات، ليجيب عن أسئلتنا عن مهنة حارس المدرسة، والتحديّات والمواقف التي واجهته وأثَّرت على حياته.
شاركنا ضيفنا حكايات من مهنته، وعن موقف غيّر طريقة أدائه لهذه المهنة. ما الصورة النمطية عن حارس المدرسة بشكل عام؟ ولماذا اختار هذه المهنة بعد سن الخمسين؟
هذا المقطع من إنتاج شركة ثمانية للنشر والتوزيع، كل إنتاجنا يُصنع بحبٍ من مدينة الرياض.
نرحب بسماع قصص الوطن العربي. أي قصة سمعتها أو شاهدتها أو تعرف معلومات قيمة عنها وتظن أنها تستحق النشر على ثمانية، سيكون من دواعي سرورنا إنتاجها والبحث خلفها. يمكنكم مراسلتنا على البريد الإلكتروني films@thmanyah.com.
نشرات بريدية متخصصة عن أهم المواضيع الراهنة من تقنية واقتصاد وبيئة. اشترك في نشرات ثمانية الآن!
برنامج «ثمانية أسئلة». نقابل فيه أصحاب المهن المختلفة والتجارب الاستثنائية، ونوجه لهم 8 أسئلة قد تخطر في بالك.