علوم الطاقة ليست علومًا زائفة.. بل مزاعم غير مبرهنة
تمرُّ الظواهر الطبيعية بمراحل من التأمل والتجريب والاختبار حتى تخضع للمنطق العلمي، ويقع على عاتق التجريب والمنطق الفاحص تعزيزها وتأكيدها لتحظى بالعِلميّة تارة، أو دحضها وتفنيدها تارةً أخرى.
في مقالات حرة من ثمانية12 مارس 2019
تمرُّ الظواهر الطبيعية بمراحل من التأمل والتجريب والاختبار حتى تخضع للمنطق العلمي، ويقع على عاتق التجريب والمنطق الفاحص تعزيزها وتأكيدها لتحظى بالعِلميّة تارة، أو دحضها وتفنيدها تارةً أخرى.
ما هو العلمي وما هو غير العلمي؟ أين تقع العلوم الزائفة “أو المزاعم المبرهنة” بين كل ذلك؟ هذا ما نحاول تقريبه مع الأستاذ عبدالرحمن مرشود، في لقاء عن علوم الطاقة والروحانيات الجديدة، وبنيتها الرأسماليّة المتناقضة جوهريًّا مع أسس الفلسفات الشرقية المستلّة منها.
مقالات حرة
منثمانية