تويتر: أرض المعارك الأخلاقية

قال لنا الصديق محمد الحاجي مرةً: “كل موجات السخط والاحتدام والسلبية التي تعج بها المنصات الاجتماعية، ستنعكس بالضرورة على نفسية المستخدم وستترك أثرًا على مزاجه. من يستطيع أن يعزف أو يكتب قصة أو يفكر بمشروع جديد وهو للتو خارجِ ممزق الثياب أشعث أغبر من تويتر؟!"

قال لنا الصديق محمد الحاجي مرةً: “كل موجات السخط والاحتدام والسلبية التي تعج بها المنصات الاجتماعية، ستنعكس بالضرورة على نفسية المستخدم وستترك أثرًا على مزاجه. من يستطيع أن يعزف أو يكتب قصة أو يفكر بمشروع جديد وهو للتو خارجِ ممزق الثياب أشعث أغبر من تويتر؟!”

هذا ينطبق تمامًا على تويتر هذه الأيام، المنصة التي تحولت من ساحة وردية، كانت الحسابات “الساخرة” فيها تظهر من كل حدبٍ وصوب، إلى أرض المعركة التي نعيشها اليوم، صحيح أن هذا الغضب هدفه حل معاناة الآخرين، لكن سرعان ما يتحول هذا الشعور، لإدمان.

عن موضوع “الغضب الأخلاقي، الشعور الأكثر رواجًا على تويتر”، يحكي لنا الكاتب مازن العتيبي تجربته بين إدمان الشعور، والمنصة، وكيف أصبح تويتر أرضًا للمعارك الأخلاقية، ونحن مشجّعوه؟

روابط الحلقة

الإعلامالرقابةالسعوديةالشبكات الاجتماعيةالمجتمعتويترالثقافة
مقالات حرة
مقالات حرة
منثمانيةثمانية