سالفة شركة الإنتاج «تلفاز 11»
في هذه الحلقة نسولف مع علاء يوسف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «تلفاز 11» للإنتاج.
في هذه الحلقة نسولف مع علاء يوسف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «تلفاز 11» للإنتاج. وسألناه عن البدايات ولماذا كان اسم الشركة في البداية «محفزو ثقافة الإبداع» والفكر وراء هذا الاختيار. وهل كانت البيئة وقتذاك مهيئة لصناعة سينمائية يقودها المبدعون من الشباب السعودي يقدم فيها محتوى يعبر عن المجتمع ويحترم ذائقته؟ ومتى كانت اللحظة التي قرر فيها علاء الاستقالة من الوظيفة والاستثمار في مشروعه؟
كيف خدم صعود ظاهرة «الستاند أب كوميدي» ومنصات اليوتيوب والسوشيال ميديا الشركة وتوجهها الأولي في صناعة الأفلام الوثائقية وتاليًا صناعة محتوى مرئي ينال جماهيرية عالية بدايةً ببرنامج «لا يكثر»؟ كيف لعبت ورشات الكتابة دورًا في استقطاب المواهب واختبار قدراتها على الإبداع والمواصلة، وتوزيعها على مشاريع عدة تحت مظلة «تلفاز 11»؟
كذلك سألنا ضيفنا عن مزايا الانتاج المرئي على الانترنت، وكذلك الصعوبات في البداية مع المعلنين وتقدير قيمة التسعير إلى أن بات «تلفاز 11» الأغلى في السوق. وهل خطورة الاعتماد على الإعلانات كمصدر دخل وحيد هو ما دفع بالشركة إلى محاولة الدخول في سوق المنصات الإعلامية واعتماد نظام الاشتراكات؟ ولماذا لم تواصل الشركة هذه المحاولة؟ وعن اتجاه الشركة في تنويع مصادر دخلها نحو إنتاج البرامج والإعلانات وإدارة المواهب.
علاء يوسف أجابنا على كل أسئلتنا وسولفنا معه أيضًا عن قراره الانسحاب من الفريق الإبداعي والتركيز على الجانب الإداري والاستراتيجي وفتح الطريق أمام الطاقات الشبابية الإبداعية. وكيف تمثل «تلفاز 11» اليوم نموذجًا ناجحًا في مجال إعلام المحتوى المرئى الرقمي وجاذبًا للاستثمار، وكيف تحقق الإنجاز الكبير بتوقيع عقد مع منصة «نتفلكس» على إنتاج ثمانية أفلام سعودية.
الحلقة 28 من بودكاست سوالف بزنس، مع علاء يوسف. تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد.
ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك للبودكاست على iTunes. كما بوسعك اقتراح ضيف لبودكاست سوالف بزنس بمراسلتنا على swalif@thmanyah.com.
الروابط
ثمانيةبودكاست للمهتمين بالبزنس وريادة الأعمال. كل حلقة راح تسمع تجربة شخص في البزنس بتفاصيلها، بدون مجاملات أو تنظير.