كيف تسوق الأندية الرياضية نفسها؟
خالد الربيعان، مستشار في التسويق الرياضي والمدير التنفيذي لشركة اس تيم للتسويق الرياضي، راعية لأندية الهلال، الاتحاد، الأهلي والحزم، عضو اللجنة الرياضية في غرفة الرياض
خالد الربيعان، مستشار في التسويق الرياضي والمدير التنفيذي لشركة اس تيم للتسويق الرياضي، راعية لأندية الهلال، الاتحاد، الأهلي والحزم، عضو اللجنة الرياضية في غرفة الرياض
جاري التحميل
خالد الربيعان، مستشار في التسويق الرياضي والمدير التنفيذي لشركة اس تيم للتسويق الرياضي، راعية لأندية الهلال، الاتحاد، الأهلي والحزم، عضو اللجنة الرياضية في غرفة الرياض وسبق له العمل في إدارة التسويق في نادي ملقا الإسباني.
أصبح التنافس الاستثماري والتسويقي بين الأندية يضاهي التنافس الرياضي في اروقة الملاعب، بل هو نتيجة للتميز التسويقي لأي نادي، فالمال هو أهم عنصر متحكم في اللعبة، نتحدث في هذه الحلقة عن التسويق الرياضي في الأندية السعودية، وأسباب تراجعنا الكبير فيه، فالشركات المتخصصة قليلة في السوق، وبالمقابل هناك شريحة جماهيرية كبيره، وأندية كبيرة تحمل تاريخ وثقل فني كبير.
نتحدث بإسهاب في هذه الحلقة عن تجربة شركة إس تيم مع ثلاثة من أكبر أندية السعودية في أول تجربة لها، وعن رؤيته ونظرته للسوق السعودي والفرص المستقبلية فيه، ودور الخصخصة القادم الذي سيفتح السوق بشكل أكبر من ما هو عليه اليوم.
ولا يخلو حديث عن التسويق الرياضي دون التطرق للدوريات الكبرى، تطرقنا للبريمير ليغ والتنوع الكبير لملاك انديته من مختلف دول العالم، وسبب هذا التنوع في البريمير ليغ تحديدًا.
ومع الأخبار التي تشير لنية صندوق الاستثمارات العامة لشراء نادي إنجليزي، نتحدث عن هذه الخطوة وتبعاتها الاستثمارية والتجارب المشابهة لحكومات تمتلك أندية في دول متعددة.
روابط الحلقة:
الحلقة 21 من بودكاست تماس، مع خالد الربيعان. تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندوريد. ويهمنا معرفة رأيكم عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على iTunes. وتستطيع أن تقترح ضيفًا لبودكاست تماس بمراسلتنا على: [email protected] أو على حساب تماس في تويتر.
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.