صناعة وبيع العطور أون لاين – عطور لافيرن
حلقة مع خالد المفضّل، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لدار عطور لافيرن، عن كيفية بيع منتج اونلاين يختاره الزبون عن طريق حاسة الشم؟
حلقة مع خالد المفضّل، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لدار عطور لافيرن، عن كيفية بيع منتج اونلاين يختاره الزبون عن طريق حاسة الشم؟
جاري التحميل
سولفنا في هذه الحلقة مع خالد المفضّل، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لدار «عطور لافيرن».
حرصنا في هذه الحلقة على تغطية موضوع «تجارة العطور أون لاين». فمنتج يختاره الزبون عن طريقة حاسة الشم، كيف يمكن أن يباع بهذه الطريقة؟ خصوصًا أنَّ أرباح دار «عطور لافيرن» تعد عالية وفي خانة عشرات الملايين سنويًا.
سألنا عن بداية المشروع عام 2015، ولماذا لم يُفتتح فرع رئيسي ثابت لزيارة الزبائن؟
بعدها حدثنا خالد المفضّل عن تجربة العميل وكيف جرى تطويرها، حيث يعد مشروعه من أوائل العلامات التجارية التي وفرت «الضمان الذهبي» للزبون.
كما فصَّلنا كثيرًا في الحديث مع ضيفنا حول تصنيع العطر وكيفية التعامل مع موردي الزيوت العطرية، وأيضًا عن تجربتهم بالعمل مع مصممين عالميين. كما تناولنا بعض التشريعات والتراخيص التي يتطلبها العمل سواءً من الهيئة العامة للمواصفات والمقاييس، أو غيرها من المؤسسات.
حدثنا ضيفنا عن التشغيل وكيف فضلوا اختيار شركة متخصصة حتى تحمل عنهم عبء التشغيل بما يضمن سهولة العمل وسرعته، وكيف انعكس هذا القرار على نمو المشروع
كل هذه الأسئلة وأكثر يُجيب عنها ضيفنا، إلى جانب حديثه عن التسويق وابتكار التغليف.
الحلقة 67 من بودكاست سوالف بزنس مع خالد المفضّل. تستطيع الاستماع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد. ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك للبودكاست على iTunes.
كما بوسعك اقتراح ضيف على بودكاست سوالف بزنس بمراسلتنا على:
وليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية https://bit.ly/3n8cHJK
مشروعك في مجال القهوة؟ لا تشيل هم تدريب الفريق، واختيار معدات القهوة، وتوفير البن. «خطوة جمل» شريك النجاح في بناء وتشغيل مشروعك. زر موقعنا، وابدأ بخُطوة: camelstep.com
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.