سالفة بزنس الدعاية والإعلان – حبار
بدايةً حدَّثنا حسان الأنصاري عن واقع قطاع الدعاية والإعلان سابقًا، كما ميَّز لنا الاختلاف في المفاهيم كالفرق بين كاتب المحتوى
بدايةً حدَّثنا حسان الأنصاري عن واقع قطاع الدعاية والإعلان سابقًا، كما ميَّز لنا الاختلاف في المفاهيم كالفرق بين كاتب المحتوى
جاري التحميل
سولفنا في هذه الحلقة مع حسان الأنصاري، مؤسس شركة «حبّار» ومديرها الإبداعي، شركة تقدم خدمات الدعاية والإعلان.
بدايةً حدَّثنا حسان الأنصاري عن واقع قطاع الدعاية والإعلان سابقًا، كما ميَّز لنا الاختلاف في المفاهيم كالفرق بين كاتب المحتوى والمسوِّق.
ثم سألنا ضيفنا عن بداية «حبّار»، وكيف يمكن التميّز في هذا القطاع؟ واستشهدنا ببعض الأمثلة التي أنتجتها الشركة.
بعدها تحدثنا عن العملية الإبداعية ودورة مراحل إعداد الأفكار. وذكر ضيفنا «تويتر» ضمن القنوات التي تساعدهم بالبحث، إذ وصفه بكنزٍ لاستلهام الأفكار وبنائها.
ثم سألنا ضيفنا عن توسعهم في المنتجات، إذ بدأت الشركة في تقديم خدمة كتابة المحتوى فقط ثم توسعت للخدمات الأخرى كالتصاميم وغيرها، كما سألناه أيضًا عن نظام تسعير تلك الخدمات.
تحدثنا كذلك عن المنافسة بين الشركات الأجنبية والسعودية، ولماذا تستعين الجهات بشركات الدعاية والإعلان ولا تعمل على إعداد حملاتها داخليًّا؟
ولم يفتنا سؤال ضيفنا عن تعاونهم مع شركات أخرى كشركة «تاكت» و«جذر للإنتاج»، وما هي طبيعة علاقتهم التعاقدية؟
كل هذه الأسئلة وأكثر يُجيب عنها ضيفنا حسان الأنصاري، إضافًة إلى حديثه عن مستقبل القطاع والطاقات الإبداعية فيه.
الحلقة 58 من بودكاست سوالف بزنس مع ريان صالح. تستطيع الاستماع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد. ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك للبودكاست على iTunes.
كما بوسعك اقتراح ضيف على بودكاست سوالف بزنس بمراسلتنا على: [email protected]
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية من هنا.
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.