سالفة بزنس محمصة القهوة المختصة – محمصة الرياض
مؤسس محمصة الرياض ورئيسها التنفيذي يتحدث عن تشغيل المشروع وتحدياته، وعن سوق القهوة المختصة.
مؤسس محمصة الرياض ورئيسها التنفيذي يتحدث عن تشغيل المشروع وتحدياته، وعن سوق القهوة المختصة.
جاري التحميل
سولفنا في هذه الحلقة مع معاذ الماضي، مؤسس «محمصة الرياض» ومديرها التنفيذي. و«محمصة الرياض» محمصة تورد أنواع البن المستورد والمحمَّص إلى المقاهي المختصة والعملاء الأفراد.
بدايةً حدَّثنا معاذ الماضي عن تجربته في مشاريع القهوة وارتباطها بشغفه بالقهوة منذ أيام الدراسة، وعن سبب تأخره في التفرغ للمشروع رغم توسعه ونجاحه.
ثم سألنا ضيفنا عن طريقة تحميص القهوة وأنواعها، فما الذي يميز القهوة «الإثيوبية» مثلًا عن غيرها؟ كما سألناه عن المسميات التي يطلقونها على منتجاتهم، وعن اختياره «محمصة الرياض» اسمًا للمشروع. وهل استفاد من تلك التسميات في زيادة نسبة الوصول للباحثين عن القهوة في متصفح الويب؟
بعدها تحدثنا مع ضيفنا عن تفاصيل تشغيل المشروع، كيف كانت الرحلة في الانتقال من «مستودع» ثم «معمل» إلى تجهيز «المصنع» الآن، وما تفاصيل كل مرحلة؟
كما سألنا معاذ الماضي عن تجربة التصدير والتعامل مع المزارعين بشكل مباشر. هل تعامل مع مزارع محلية؟ وكيف يضمن جودة التصدير خصوصًا مع الظروف الطبيعية التي تمر بها المحاصيل الزراعية، وكيف يمكن المحافظة على استدامة المنتجات الموسمية؟
كل هذه الأسئلة وأكثر يُجيب عنها ضيفنا معاذ الماضي بالإضافة إلى حديثه عن سوق المستهلك المنزلي، وتجربته مع المنافسين وتشبُّع قطاع المحامص والقهوة المختصة.
الحلقة 49 من بودكاست سوالف بزنس مع معاذ الماضي. تستطيع الاستماع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد. ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك للبودكاست على iTunes.
كما بوسعك اقتراح ضيف على بودكاست سوالف بزنس بمراسلتنا على [email protected].
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين بريدك الإلكتروني المفضّل
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.