سالفة محل العصير الكويتي – عصير الضاحية
سولفنا في هذه الحلقة مع عبدالله المفرّج، الرئيس التنفيذي في «عصير الضاحية»، سلسلة محلات شهيرة بمنتجات العصير. بدأت السلسلة عام 1978 من فرع صغير، ثم
سولفنا في هذه الحلقة مع عبدالله المفرّج، الرئيس التنفيذي في «عصير الضاحية»، سلسلة محلات شهيرة بمنتجات العصير. بدأت السلسلة عام 1978 من فرع صغير، ثم
جاري التحميل
سولفنا في هذه الحلقة مع عبدالله المفرّج، الرئيس التنفيذي في «عصير الضاحية»، سلسلة محلات شهيرة بمنتجات العصير. بدأت السلسلة عام 1978 من فرع صغير، ثم توسعت إلى عشرة فروع في الكويت و أربعة أخرى في السعودية، تحديدًا الرياض.
حدَّثنا عبدالله المفرّج بدايةً عن سبب تفاديه الظهور الإعلامي حتى حلوله ضيفًا معنا. ثم انتقلنا إلى بدايات «عصير الضاحية» تحت تأسيس والده، وعن سبب شهرة منتجات العصير التي يقدمونها. كما سألناه عن أساس التسميات التي يطلقونها على العصائر كعصير «عوار قلب» و«دميرة» و«بو علي» وغيرها. ثم أسهبنا بالحديث حول تجربة توسعهم داخل الكويت، لا سيما تجربتهم في فرع الأفنيوز الذي يعد من أوائل الوجهات السياحية في الكويت.
كما سألنا عبدالله المفرّج عن كيفية توفير الفواكه وحفظها وتخزينها وتوزيعها، خصوصًا مع وجود عدة فروع، وكيف يتصرفون بالكميات غير المستخدمة؟ وكيف يحافظون على الجودة المقدمة ذاتها في الكويت والسعودية؟
ثم تحدثنا مع ضيفنا عن تجربة دخول السوق السعودي مقارنةً بالسوق الكويتي، وعن تجربة تشغيل بعض الفروع على مدار أربع وعشرين ساعة، وما إذا كانت مجدية ماديًا. كما سألنا ضيفنا عن تجربة السلسلة مع تطبيقات التوصيل.
كل هذه الأسئلة وأكثر يُجيب عنها ضيفنا عبدالله المفرّج، إضافًة إلى حديثه عن المستثمرين السعوديين والدخول في السوق المالية، وكذلك خطة توسع السلسلة داخل السعودية.
الحلقة 46 من بودكاست سوالف بزنس مع عبدالله المفرّج. تستطيع الاستماع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد. ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك للبودكاست على iTunes.
كما بوسعك اقتراح ضيف على بودكاست سوالف بزنس بمراسلتنا على [email protected].
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.