سالفة بزنس اشتر الآن وادفع لاحقًا – تمارا
حلقة مع عبدالمجيد الصيخان مؤسس تمارا ورئيسها التنفيذي، حدّثنا عن سر نجاح تمارا والتحديات والمخاطر المالية التي قد تواجهها الشركة وعن الأسلوب المتبع في توظيف فريق العمل.
حلقة مع عبدالمجيد الصيخان مؤسس تمارا ورئيسها التنفيذي، حدّثنا عن سر نجاح تمارا والتحديات والمخاطر المالية التي قد تواجهها الشركة وعن الأسلوب المتبع في توظيف فريق العمل.
جاري التحميل
سولفنا في هذه الحلقة مع عبدالمجيد الصيخان، مؤسس «تمارا» ورئيسها التنفيذي. و«تمارا» شركة تقنية مالية توفر خدمات «الشراء الآن والدفع لاحقًا».
تناولنا بدايةً فكرة «تمارا» ومن أين جاءت؟ وكيف جرى تمهيد الطريق للعمل، خصوصًا أن بداية الشركة تزامنت مع أزمة كورونا. وكيف ساعدت الأزمة في نجاحها.
بعدها سألنا عبدالمجيد الصيخان عن فريق عمله الذي استقطبه بشكل عالمي، وعن تجربة العمل سنة كاملة «عن بعد».
ثم تحدثنا أكثر بالتفاصيل عن خدمة «تمارا»: عن عدد المتاجر، والمعلومات التي تملكها الشركة عن المستخدمين، وعن فوائد التأخير في الدفع وحكمها الشرعي، والمخاطر المالية التي قد يواجهونها. كما سألناه عن الفرق بين «تمارا» ووسائل الدفع الأخرى مثل بطاقات الائتمان.
كذلك سألنا عبدالمجيد عن تجربة استثمار «شيك أوت» الذي تبلغ قيمته 412 مليون ريال سعودي، ويعد أكبر استثمار جمعته شركة ناشئة سعودية.
كل هذه الأسئلة وأكثر يُجيب عنها ضيفنا عبدالمجيد الصيخان. إضافًة إلى حديثه عن رحلته في عالم البزنس، وتجربته في ترك العمل الوظيفي وتأسيس مشروعه الأول.
حساب عبدالمجيد الصيخان على تويتر
الحلقة 42 من بودكاست سوالف بزنس مع مشهور الدبيان. تستطيع الاستماع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندرويد. ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات وتقييمك للبودكاست على iTunes.كما بوسعك اقتراح ضيف على بودكاست سوالف بزنس بمراسلتنا على [email protected].
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.