سقراط مع نائب وزير الرياضة
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» بدر بن عبدالرحمن القاضي، نائب وزير الرياضة. وسألناه عن تحول الهيئة العامة للرياضة إلى وزارة.
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» بدر بن عبدالرحمن القاضي، نائب وزير الرياضة. وسألناه عن تحول الهيئة العامة للرياضة إلى وزارة.
جاري التحميل
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» بدر بن عبدالرحمن القاضي، نائب وزير الرياضة.
بدأنا بسؤال ضيفنا عن تحول الهيئة العامة للرياضة إلى وزارة، والفرق بينهما. وامتد حدّيثنا إلى أهم الإنجازات، مثل المشاركة المجتمعية، إذ يرى أن الوعي بأهمية الرياضة وتأثيرها على الصحة والتعليم، بالإضافة إلى مشاركة المرأة في قطاع الرياضة، ساهمت جميعها في زيادة نسبة ممارسة الرياضة.
ثم انتقلنا للتحدث عن اكتشاف وتنمية المواهب، إذ يصفها القاضي بأنها «الجوهرة التي تميز الاستراتيجية الوطنية للرياضة.» كما سألته عن عدد الأندية، ولماذا لم تمنح «نافس» ترخيصًا لأي نادٍ حتى الآن؟
ومررنا بنقاشنا على دور الوزارة في المنشآت الجديدة ورأيه في المنشآت القائمة، وتجربة المشجع في الملاعب الرياضية والزائر في الفعاليات. كما أكّد على أهمية الفعاليات الرياضية في المدن، إذ يقول إن أثرها يقاس من زاوية تحريك عجلة الاقتصاد والسياحة ونقل صورة صحيحة عن المجتمع السعودي، وليس من زاوية عوائد المصروفات التي دفعتها وزارة الرياضة فقط.
بعدها سألته عن تجربة النقل التلفزيوني المحبطة لأهم دوري في آسيا، ومستشفى الطب الرياضي. كما لم يفتنا طرح أسئلتكم القيمة.
الحلقة 94 من بودكاست «سقراط» مع بدر بن عبدالرحمن القاضي. بوسعك الاستماع للحلقة من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على الآيفون iPhone، وتطبيق Google Podcasts على الأندرويد.
يهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على Apple Podcast. كما بوسعك اقتراح ضيفٍ لبودكاست سقراط بمراسلتنا على: [email protected]
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية https://bit.ly/3n8cHJK
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.