سقراط مع الرئيسة التنفيذية لهيئة فنون العمارة والتصميم
حلقة مع سمية السليمان الرئيسة التنفيذية لهيئة فنون العمارة والتصميم، سألناها عن واقع القطاع ولماذا الرياض لا تشابه «حي السفارات» كنموذج وتقسيم مثالي؟
حلقة مع سمية السليمان الرئيسة التنفيذية لهيئة فنون العمارة والتصميم، سألناها عن واقع القطاع ولماذا الرياض لا تشابه «حي السفارات» كنموذج وتقسيم مثالي؟
جاري التحميل
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» الرئيسة التنفيذية لهيئة فنون العمارة والتصميم سمية السليمان.
بدايةً سألنا ضيفتنا؛ لماذا الرياض لا تشابه «حي السفارات» كنموذج وتقسيم مثالي؟ واستلهمنا من هذا السؤال الحديث أكثر عن واقع القطاع.
بعدها تناولنا برفقة ضيفتنا إمكانية تصحيح الوضع القائم، بما فيه وضع المعماريين والمصممين، ولماذا تناقص عدد المعماريين في آخر إحصائية؟
كذلك حاولنا معرفة تقاطع الهيئة مع الجهات الأخرى مثل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، والمشاريع الأخرى مثل «كود البناء» و«أنسنة المدن». كما سألناها عن السبب وراء وضع هذا الاختصاص تحت وزارة الثقافة، موضحةً لنا الأبعاد والأدوار.
تطرقنا أيضًا لقطاعات الهيئة الستة التي يعملون عليها، والتي ستساهم في تحوّل القطاع.
تحدثنا أيضًا عن استراتيجية الهيئة، واخترنا منها بعض مبادرات هذه السنة لنفهم ماذا تحقق منها. وركزنا على ميثاق الملك سلمان الذي أطلق مؤخرًا، وهل سيكون كود يلزم تطبيقه؟
ولم يفتنا طرح أسئلة أصدقاء سقراط منها: هل ستمنح الهيئة لقب «مهندس» للمعماري والمصمم؟ ماذا لو كان هناك نُصب تذكاري للمدن الرئيسة؟ وغيرها من أسئلة أصدقائنا.
الحلقة 69 من بودكاست سقراط مع عمر الجريسي. بوسعك الاستماع للحلقة من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على الآيفون iPhone، وتطبيق Google Podcasts على الأندرويد.
ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على Apple Podcast. كما بوسعك اقتراح ضيفٍ لبودكاست سقراط بمراسلتنا على:
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.