سقراط مع الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية الصناعية السعودي
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» إبراهيم سعد المعجل، الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية الصناعية السعودي.
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» إبراهيم سعد المعجل، الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية الصناعية السعودي.
جاري التحميل
نستضيف في هذه الحلقة من بودكاست «سقراط» إبراهيم سعد المعجل، الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية الصناعية السعودي.
للمرة الثانية أستضيف إبراهيم المعجل، إذ كانت الحلقة السابقة تدور حول دور صندوق التنمية الصناعية السعودي وماهيته وأهم إنجازاته. لكن في هذه الحلقة تناولنا التحول في الصندوق والقطاع الصناعي.
بدايةً حدثني المعجل عن أهمية الصناعة في التصدير، إذ يرى بأن تقليل الاستيراد من الخارج لا يكفي، فقد يتحتم أن يكون في الجهة المقابلة زيادة في التصدير للخارج. كما يقول بأن الصناعات غير النفطية ارتفعت في آخر ثلاث سنوات بنسبة 30% تقريبًا. ويؤكد أهمية الاستثمار في شبابنا لتنمية القطاع الصناعي.
انتقلنا بعدها للحديث عن أهم ما تحقق خلال الخمس سنوات الماضية في الصندوق والقطاع الخاص والجهات الحكومية. وكيف توسع نطاق الصندوق وتحول من صندوق صناعي إلى صندوق للصناعة والخدمات اللوجستية والطاقة. كما سألته عن هدف تمكين المرأة وخصوصًا في المناصب القيادية.
ثم ختمنا لقاءنا بأسئلتكم القيمة، كصناعة السيارات الكهربائية وغيرها.
الحلقة 110 من بودكاست «سقراط» مع إبراهيم المعجل. بوسعك الاستماع إليها من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع إلى البودكاست عبر تطبيق (Apple Podcasts) على الآيفون، وتطبيق (Google Podcasts) على الأندرويد.
يهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على (Apple Podcast). بوسعك أيضًا اقتراح ضيفٍ لبودكاست سقراط بمراسلتنا على: [email protected]
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية https://bit.ly/3n8cHJK
سلوشنز المزوّد الأول لحلول تقنية المعلومات في المملكة: https://thmanyah.link/d0v
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.