أربعون عامًا في توثيق الثقافة السعودية
أحب بابللي التصوير حتى أصبحت الكاميرا أعز أصدقائه، وأضحت الصورة أساس رحلاته إلى أن وصلت كتبه أيدي الملوك.
أحب بابللي التصوير حتى أصبحت الكاميرا أعز أصدقائه، وأضحت الصورة أساس رحلاته إلى أن وصلت كتبه أيدي الملوك.
جاري التحميل
التصوير هواية غالبًا ما مرت على أحد فصول حياتك، إما قد تكون استمتعت بها لفترة، وإما أنها استمرت معك إلى هذه اللحظة. تنقل من خلالها حياتك وحياة الآخرين، وقصصك وقصصهم، أو تجعلها وسيلة تنقلك إلى العالم، مثلما فعل ضيفنا المهندس محمد بابللي مؤسس دار ناشر الصحراء.
أحب بابللي التصوير حتى أصبحت الكاميرا أعز أصدقائه، وأضحت الصورة أساس رحلاته إلى أن وصلت كتبه أيدي الملوك.
تحدثنا مطولًا عن التصوير وتطور الكاميرات ومزاياها والاختلاف بينها وبين كاميرات الجوال. شرح لنا أيضًا تقنيات التصوير المختلفة، وتحدث عن التي يفضلها شخصيًا، وعن الكتب المصورة ولماذا يفضلها على صور برامج التواصل الاجتماعي، حتى إنه أسس دار النشر خصيصًا لنشر كتبه المصورة.
سألناه عن بداياته في مجال التصوير، وسبب اهتمامه بمدينة العُلا، وعن تجربته في مهرجان الجنادرية التي استغرقت منه 15 عامًا، وعن رحلته إلى باريس تلبية لطلب السفارة الفرنسية.
الحلقة 116 من بودكاست «مربع» مع محمد بابللي. بوسعك الاستماع إليها من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع إلى البودكاست عبر تطبيق «Apple Podcasts» على الآيفون، وتطبيق «Google Podcasts» على الأندرويد.
يهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على «Apple Podcast». كما بوسعك اقتراح ضيف لبودكاست مربع بمراسلتنا على [email protected].
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية https://bit.ly/3n8cHJK
ريتشي للأقمشة الرجالية.. دقة التفصيل وجودة التفاصيل: https://thmanyah.link/n2l
سواء أكنت من عشّاق القهوة بتحضير صنّاعها المحترفين أم تفضّل تحضيرها في المنزل. نشْرُف بإثرائك في عالم القهوة المختصة، ابدأ بخطوة: https://thmanyah.link/9y3 وشاركنا تجربتك عبر منصاتنا التفاعلية.
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين بريدك الإلكتروني المفضّل
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.