كيف يؤثر التواصل على حياتنا
استضفنا د. أنمار مطاوع, وامتد نقاشنا في الحديث عما يؤثر في تواصلنا، مثل برامج التواصل الاجتماعي والأحداث الكبيرة مثل كورونا.
استضفنا د. أنمار مطاوع, وامتد نقاشنا في الحديث عما يؤثر في تواصلنا، مثل برامج التواصل الاجتماعي والأحداث الكبيرة مثل كورونا.
جاري التحميل
التواصل جزء لا يتجزأ من حياتنا جميعًا، مع الأهل والأصدقاء، وفي العمل وحتى في تواصلنا مع ذواتنا. ولكن هل نحن نتواصل بالشكل المناسب، وهل نعرف كيف نتواصل أساسًا؟
لذلك استضفنا د. أنمار مطاوع الذي درس الصحافة ثم حصل على الماجستير في التواصل الجماهيري، ودرجة الدكتوراه في التواصل الثقافي الدولي.
بعدما تحدثنا عن قصة عبارته الشهيرة «تعلّم متى ترحل» وكيف تعامل مع انتشارها الواسع. سألنا ضيفنا عن الاتصال والتواصل وأهميته في حياتنا، وكيف نحسن مهارة التواصل مع الآخرين.
وامتد نقاشنا في الحديث عما يؤثر في تواصلنا، مثل برامج التواصل الاجتماعي والأحداث الكبيرة مثل كورونا، وأيضًا بصفتنا مجتمعًا جمعيًّا ما فرق التواصل بيننا وبين المجتمعات الفردانية.
كما تحدثنا عن الإقناع وإن كان علمًا أو فنًا، وكيف نقنع الآخر بما نريد. وختمنا حديثنا بالاتصال الثقافي ونموذج كأس العالم بقطر وكيف كان المشهد الثقافي آنذاك. وأيضًا محاولة بعض الثقافات للهيمنة وفرض ثقافتها على الثقافات الأخرى.
الحلقة 104 من بودكاست «مربع» مع أنمار مطاوع. بوسعك الاستماع إليها من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع إلى البودكاست عبر تطبيق (Apple Podcasts) على الآيفون، وتطبيق (Google Podcasts) على الأندرويد.
يهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على (Apple Podcast).
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية https://bit.ly/3n8cHJK
سواء أكنت من عشّاق القهوة بتحضير صنّاعها المحترفين أم تفضّل تحضيرها في المنزل. نشْرُف بإثرائك في عالم القهوة المختصة، ابدأ بخطوة: https://thmanyah.link/9y3 وشاركنا تجربتك عبر منصاتنا التفاعلية.
حياتك الصحية أسهل مع تطبيق كالو: https://thmanyah.link/ano (كود الخصم: ثمانية) صالح لمدة سنة ويشمل كل الاشتراكات ما عدا غداء العمل.
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين بريدك الإلكتروني المفضّل
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.