العرب هم أول من عرف القهوة
نستضيف في هذه الحلقة الرحالة والمستكشف الكويتي عبدالكريم الشطي الذي خاض تجارب عديدة وعجيبة، ألَّف منها عدة كتب في أدب الرحلة وأدب الأشياء.
نستضيف في هذه الحلقة الرحالة والمستكشف الكويتي عبدالكريم الشطي الذي خاض تجارب عديدة وعجيبة، ألَّف منها عدة كتب في أدب الرحلة وأدب الأشياء.
جاري التحميل
نستضيف في هذه الحلقة الرحالة والكاتب عبدالكريم الشطي. وخاض الشطي تجارب عديدة وعجيبة، ألَّف منها عدة كتب في أدب الرحلة وأدب الأشياء من بينها: «تسكع على الخريطة» و«تسكع في أمريكا اللاتينية» و«سِفْر القهوة».
يتحدث عبدالكريم الشطي في آخر مؤلفاته عن سرّ الشغف العالمي بالقهوة، هذا المشروب الذي نُسبت إليه العديد من الأساطير لربما أشهرها قصة الخالدي الإثيوبي «راعي الغنم». لكنه يرى أن هذه الأسطورة خالية من الصحة، فالعرب أول من عرف القهوة، وأول من اكتشفها.
ذهب عبدالكريم في رحلة استمرت خمسة سنوات، لأميركا اللاتينية والمكسيك وبريطانيا وتركيا وفرنسا وإثيوبيا وكولومبيا واليمن وجنوب السعودية، بحثًا عن تاريخ القهوة وكيف هاجرت من الجزيرة العربية إلى العالم حيث تحولت تحولًا جذريًا.
تُعد القهوة اليوم ثاني أكثر سلعة يجري تداولها في العالم بعد البترول، وأصبحت الدعامة الأساسية للنظام الغذائي الحديث. وتعد البرازيل أكبر مصدر للقهوة عالميًا، إلا أن هناك 125 مليون إنسان يعملون في صناعة القهوة يعيشون تحت ظروف قاسية ولا يملكون ثمن شراء كوب قهوة!
الحلقة 240 من بودكاست فنجان مع عبدالكريم الشطي. بوسعك الاستماع للحلقة من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على الآيفون iPhone، وتطبيق Google Podcasts على الأندرويد.
ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على Apple Podcast. كما بوسعك اقتراح ضيفٍ لبودكاست فنجان بمراسلتنا على:
ليصلك جديد ثمانية، اشترك في نشراتنا البريدية من هنا
تقدّم على شواغرنا الوظيفية من هنا
مشروعك في مجال القهوة؟ لا تشيل هم تدريب الفريق، واختيار معدات القهوة، وتوفير البن. «خطوة جمل» شريك النجاح في بناء وتشغيل مشروعك. زر موقعنا، وأبدأ بخُطوة: http://camelstep.com
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.