كيف أصبحنا جيلًا هشًّا نفسيًا
تناول الدكتور عبدالله السبيعي مفهوم الصحة النفسية من جوانب عديدة، بدءًا بقصة دخوله المجال في الثمانينات، وتغيّر نظرة الناس لهذا التخصص.
تناول الدكتور عبدالله السبيعي مفهوم الصحة النفسية من جوانب عديدة، بدءًا بقصة دخوله المجال في الثمانينات، وتغيّر نظرة الناس لهذا التخصص.
جاري التحميل
الدكتور عبدالله السبيعي، استشاري الطب النفسي، حاصل على بكالوريوس طب وجراحة من جامعة الملك عبدالعزيز، وزمالة الكلية الملكية للأطباء النفسيين. وهو أيضًا بروفيسور الطب النفسي في جامعة الملك سعود.
تناول الدكتور السبيعي مفهوم الصحة النفسية من جوانب عديدة، بدءًا بقصة بداية دخوله المجال في الثمانينات، وتغيّر نظرة الناس لهذا التخصص مع تناقص وصمة العار المرتبطة به منذ ذلك الوقت وحتى اليوم، بالإضافة إلى الفروقات ما بين الطب النفسي والطب العادي.
تحدّث عن تأثير عصرنا الحالي على صحتنا النفسية، فما من إنسان بيننا لم يمر بفترة اكتئاب أو اضطراب نفسي. ومن الدلائل، ارتفاع نسبة استهلاك الأدوية النفسية إلى 2.15%. كما يعاني حوالي 350 مليون شخص حول العالم من الاكتئاب حسب تقديرات طبية.
بعدها فسّر الدكتور السبيعي حقيقة ضعف الصلابة النفسية للجيل الحالي، وانتشار مظاهر كالفراغ العاطفي والشعور بالخواء رغم الوفرة المعيشية، والحساسية الزائدة وفقدان القدرة على التحمل. واقترح حلولًا معيشية من رياضة وتطبيقات تأمل بجانب العلاجات السلوكية والدوائية.
كما أشار الدكتور لمؤشر مهم يكشف الاستقرار النفسي، وهو مؤشر الأداء اليومي. فلو تأثر أداء الفرد اليومي وقدرته على متابعة مهام حياته، تتضح آنذاك الحاجة للطبيب النفسي، مختتمًا بعدها ما يمكن الحرص عليه في العادات اليومية من نوم جيد ونشاط بدني للمحافظة على الصحة النفسية.
الحلقة 228 من بودكاست فنجان مع د. عبدالله السبيعي. بوسعك الاستماع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على الآيفون iPhone، وتطبيق Google Podcasts على الأندرويد.
ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على Apple Podcast. كما بوسعك اقتراح ضيفٍ لبودكاست فنجان بمراسلتنا على :[email protected]
فُرص وظيفية على منصة العمل عن بعد، إحدى المبادرات الوطنية التي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. زوروا موقع المنصة على هذا الرابط:
الروابط:
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين بريدك الإلكتروني المفضّل
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.