هجرة الموسيقا العربية
حلقة على شكل معزوفة، مع ليث صدّيق، أستاذ، وعازف كمان عراقي. متنوع الاهتمامات والثقافات، ويجمع بين الدراسة الكلاسيكية، والموسيقا الشرقية.
حلقة على شكل معزوفة، مع ليث صدّيق، أستاذ، وعازف كمان عراقي. متنوع الاهتمامات والثقافات، ويجمع بين الدراسة الكلاسيكية، والموسيقا الشرقية.
جاري التحميل
حلقة على شكل معزوفة، مع ليث صدّيق، أستاذ، وعازف كمان عراقي. ولد في العراق لأبوين موسيقيين، وتربى في بيت يزوره كبار المغنيين والعازفيين العراقيين، من نصير شمّة، وحتّى فريدة. انتقل للأردن لاحقًا، وبدأ العزف وهو في الرابعة، تعلم على آلة تيمور إبراهيموڤ في المعهد الوطني للموسيقا في الأردن. أكمل دراسته في كلية Cetham’s الموسيقية، ثم في جامعة بيركلي، بوستن. يوصف بـ “عازف كمان استثنائي“، متنوع الاهتمامات والثقافات، ويجمع بين الدراسة الكلاسيكية، والموسيقا الشرقية.
ليث، تعلم العزف الغربي في الشرق، والعزف الشرقي في الغرب. كان شابًّا متحمسًا لابهار الغرب بموهبته في العزف عندما وصل لأول مرّة، لكن في أحد الأيام العادية، عندما عزف لهم معزوفةٍ شرقية، لاح له في الأفق حلمًا جديدًا، لنشر الموسيقا الشرقية، وتمثيل العالم العربي، وأن يحارب… بالموسيقا.
حين شارك ليث في مسابقة دولية لعزف الكمان (SEIFERT COMPETITION 2018)، عزف الجاز بحسٍ شرقي أمام جمهورٍ غربي، بكل حريّة، وقوّة، ومن أعمق مكان في قلبه كما يصف، يقول: ”حسيت بالفخر لكل شخص كان بحياتي. حتّى للمرأة التي شربت منها الحليب في العراق“. فاز ليث حينها بالمركز الثاني، كأول عربي، وثان أمهر عازفيّ الكمان في العالم.
في الحلقة قراءة للمشهد الموسيقي، بين الاحتراف والأكاديميات، وبين التعلم الذاتي. بين قصصه مع تلاميذه في أميركا، وبين غياب المشهد التعليمي في العالم العربي. عن الموسيقا، والموهبة، عن المتابعة، والاستمرار، والإنتاج.
تستطيع أن تستمع للحلقة من خلال تطبيقات البودكاست على هاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على iPhone، وتطبيق Google Podcasts على أندوريد.
ويهمنا معرفة رأيكم عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على iTunes. وتستطيع أن تقترح ضيفًا لبودكاست فنجان بمراسلتنا على: [email protected].
يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.
نشرات ثمانية البريدية
اختر نشرة واحدة على الأقل
الرجاء تدوين الاسم الأول
الرجاء تدوين البريد الإلكتروني
وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.
إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.