هل تستطيع الشراكة المجتمعية إنقاذ البيئة؟

معلومة: في إحدى السنوات الماضية بغلت أرباح البنوك المحلية 45 مليار ريال سعودي، وكمقياسٍ عالمي، لو تم صرف 1% منها على الشراكة المجتمعية، سيكون المبلغ الآن 450 مليون ريال سعودي آخر. تستطيع أن تبني بها، مدارس، مراكز صحيّة، أو حدائق، ماذا لو أصبحت الحدائق أحد أهم أنواع الخدمة المجتمعية؟ لخدمة السكّان والمدينة، مثل المساجد، تُبنى بواسطة متبرعين.

جاري التحميل

6 مارس، 2019

معلومة: في إحدى السنوات الماضية بغلت أرباح البنوك المحلية 45 مليار ريال سعودي، وكمقياسٍ عالمي، لو تم صرف 1% منها على الشراكة المجتمعية، سيكون المبلغ الآن 450 مليون ريال سعودي آخر. تستطيع أن تبني بها، مدارس، مراكز صحيّة، أو حدائق، ماذا لو أصبحت الحدائق أحد أهم أنواع الخدمة المجتمعية؟ لخدمة السكّان والمدينة، مثل المساجد، تُبنى بواسطة متبرعين.

لو تم حل هذه المسألة من جهة الشركات الربحيّة الضخمة، تأتي مشكلة المسؤولين في الهيئات والوزارات البيئية، فلا توجد تشريعات أو لوائح واضحة لتسهيل هذه العملية. كما لو أنهم في كوكبٍ بعيد عنّا، من هول الفجوة، أصلًا.

يطول الحديث عن الحلول العملية والفعلية لحل أزمة التشجير لدينا، وخير من يتحدث عنها، فهد آل عبدالعزيز، فهد كان هذا الموضوع شغله الشاغل لسنوات طويلة،يعمل على حملات، ومبادرات، وينفخ في القربة المفقوعة.

الروابط:

اشترك في نشراتنا البريدية

يمكنك أن تختار ما يناسبك من النشرات، لتصلك مباشرة على بريدك.

أهلًا بك صديقًا لنا،

وصلتك الآن رسالتنا الأولى على بريدك الإلكتروني.

إذا لم تجدها ابحث في رسائل السبام وتأكد من اتباع الخطوات التالية في حسابك على خدمة بريد «Gmail» حتى تُحررها من التراكم في فيض الرسائل المزعجة.

* تعبّر النشرات البريدية عن آراء كتّابها، ولا تمثل رأي ثمانية.

أحدث الحلقات

بودكاست أرباع . المستقبل

هل نحجب الشمس لمواجهة الاحتباس الحراري؟

أعاد مجموعة باحثين من جامعة هارفارد -وبدعمٍ من رجل الأعمال بيل قيتس- فكرة تعتيم الشمس للحد من ارتفاع درجات الحرارة.
سلمى وعمرو
بودكاست أرباع . الرأسمالية

كيف نطبق مفهوم الاستدامة في صناعة الأزياء؟

لم يعد من الممكن تجاهل حقيقة اعتماد اقتصادات دول كثيرة على صناعة الأزياء. إذ رسّخت سياسات شركات الموضة السريعة -كطرحها المنتجات باستمرار خارج مواسم الفصول
سلمى وعمرو
بودكاست أرباع . المستقبل

كيف تؤثر المدن على صحتنا الجسدية والنفسية؟

أكثر من نصف سكان العالم يقطنون المناطق الحضرية اليوم، ومن المتوقع أن يعمّر ما يقارب السبعة مليارات نسمة المدن بحلول عام 2050. أكيدٌ أن الدوافع
سلمى وعمرو