
للبيع، نسيان مستعمل!
بدأتُ متحمسًا والنية هي الحديث عن ذكريات رمضان ومقارنة رمضاناتي القديمة بالجديدة، ولكني نسيت وبدأت أتحدث عن الأصدقاء وذاكرتي المعطوبة.
كُتّاب النشرة
حرّية السفه!
مما يمتاز به سفهاء هذا العصر أن لديهم هوسًا غريبًا بإذلال من يعطونه، فالمنّ والأذى يتبع عطاءهم، ليس إلى مَن أعطوه فقط.
عبدالله المزهرالذكاء الاصطناعي والغباء الطبيعي!
بعيدًا عن الغباء المحلي فإنَّ أمريكا، ستتمكن من انتخاب روبوت يحكمها. وهذا يعني أنه من الصعب وجود أشخاص مثل بايدن مستقبلًا.
عبدالله المزهرأدب قلة الأدب!
تصدر المشهد الشعري العربي شعراء لا يكادون يفقهون حديثًا. ولست أحمقًا بما يكفي لكي أعمم هذا، فالشعراء المبدعون في كل مكان في العالم العربي.
عبدالله المزهرمن «ثلاث» فصول ما جاني خبر!
قد يذهب الطالب إلى مدرسته صباحًا وفق فكرة وهدف تسعى الوزارة من أجله؛ ويعود إلى منزله ظهرًا وقد غيرت الوزارة أفكارها.
عبدالله المزهرالمندي الفضائي!
أوجه تحذيرًا واضحًا إلى من يقرأ هذه النشرة الأسبوعية من الفضائيين، من باب الحرص على علاقات مع البشر مبنية على الاحترام المتبادل.
عبدالله المزهرعيد القسيس أنانينتاين!
الذي لا يكون بشرًا سويًا في مثل هذه الكوارث التي تقلب حياة الناس رأسًا على عقب؛ فلا أمل في أن يكون إنسانًا في أي وقت آخر.
عبدالله المزهرمقالات نشرة الساخر
المندي الفضائي!
أوجه تحذيرًا واضحًا إلى من يقرأ هذه النشرة الأسبوعية من الفضائيين، من باب الحرص على علاقات مع البشر مبنية على الاحترام المتبادل.
عبدالله المزهرعيد القسيس أنانينتاين!
الذي لا يكون بشرًا سويًا في مثل هذه الكوارث التي تقلب حياة الناس رأسًا على عقب؛ فلا أمل في أن يكون إنسانًا في أي وقت آخر.
عبدالله المزهرأدب قلة الأدب!
تصدر المشهد الشعري العربي شعراء لا يكادون يفقهون حديثًا. ولست أحمقًا بما يكفي لكي أعمم هذا، فالشعراء المبدعون في كل مكان في العالم العربي.
عبدالله المزهرإنها كرة القدم يا منيرة!
ستنتهي هذه البطولة، وأتمنى أن يكون للسعوديين وللعرب نصيبٌ وافر من الفرح، فزنا مرة وخسرنا أخرى، ومن المؤكد أننا لن نفوز بالكأس.
عبدالله المزهرالحسين وجيرارد، والخليج السكاوزي!
الافتخار بالهوية أساس حقيقي لأي بصمة حضارية تريد أمة من الأمم أن تضعها وتتميز بها عن بقية الأمم. لكن الوضع في الحالة الفارسية مختلف قليلًا.
عبدالله المزهرالبخاري وسيف الدولة والشاص…!
أنت بصفتك أحد فقراء هذا العصر تحتقر أنواعًا من السيارات، مع أنها هي ذاتها لو امتلكها سيف الدولة، لكان نصف ديوان المتنبي يتحدث عن فضائلها.
عبدالله المزهر