
إنسان «الإكس»
بعد أن أصبحت أرباح منصة «إكس» أمرًا واقعًا انفجرت بالوعة ضخمة من المشاهير الذين لا يعرفهم أحد، كل همهم أن يحصلوا على كثير من التفاعل.
كُتّاب النشرة
صباح الجن والعفاريت!
من وسائل الاحتيال الجديدة التي عم بها البلاء تلك التي تمارسها فئة يمكن أن أطلق عليها اسم «رُقاة التك توك»، يقرؤون وينفثون ويخرجون الجن.
عبدالله المزهرأمّنوا قبل أن يؤمّن عليكم!
اللافت لنظر المتأمل الحاذق أن شركات التأمين في تزايد مستمر، وكلها دون استثناء تشتكي سوء الحال وقلة المال، وهذان أمران لا يجمعهما المنطق.
عبدالله المزهركلكم متشابهون و«سمعوني صياحكم»
المتعصبون يعيشون وهمًا غريبًا لم تنجح أي دراسة حتى الآن في فك طلاسمه، وهو الاعتقاد بأنهم يختلفون، وأن الجماهير الصفراء تختلف عن الزرقاء.
عبدالله المزهرالعلم شمس!
العام الدراسي يبدأ ودرجات الحرارة لا تزال فوق الأربعين، ومع هذا فإني لن أقترح أن تتفاوت أوقات بدء العام الدراسي بين طلاب المراحل الدراسية.
عبدالله المزهرالتولي يوم الطحن!
لأني معجب، كما تعلمون، بمساحة حرية التعبير في الكويت الحبيبة فقد فاجأني أن هذه المساحة أضيق من أن تستوعب رأيًا في كيس طحين.
عبدالله المزهرالفأر الذي لم تقض عليه «إجادة»!
أنا حزين على نفسي بصفتي واحدًا من المستهلكين؛ لأني في نهاية المطاف من يدفع كل هذه الرسوم والفواتير والغرامات والضرائب التي تفرض على المحلات.
عبدالله المزهرمقالات نشرة الساخر
إنهم كانوا قبل ذلك مترفين!
هذه الأندية المترفة المدللة تعودت على الدلال والترف حتى فسدت وأصبحت هي وجماهيرها تؤمن يقينًا بأن من حقهم أخذ كل شيء.
عبدالله المزهروساوس طائفية!
حين يأتيك إبليس الرجيم موسوسًا، ويغريك بفكرة أن تكون لصًا في زمرة اللصوص، فإن أول فكرة تخطر في بالك، على الأرجح، أن تسرق بنكًا.
عبدالله المزهرالكيك والشمع والبالون تعرفني!
لست واثقًا من أني أعرف السبب الحقيقي الذي يدفعنا للاحتفال بكل شيء، هل نحن سعداء إلى درجة أن كل شيء يبهجنا أم تعساء؟
عبدالله المزهرتأبين التأمين!
لماذا لم تفكر شركات التأمين مثلًا في أن تكون مكافأتها لمن يكفي الناس أذاه ويمر عليه العام دون حوادث أو مخالفات مرورية؟
عبدالله المزهرحضورٌ له مرارة غياب، وغيابٌ كأنه فرحة لقاء
في آخر حلقات صراع أولياء الأمور،الأمهات تحديدًا من جهة، ووزارة التعليم ممثلةً في التقويم الدراسي من جهة أخرى، كانت الغلبة واضحة للأمهات.
عبدالله المزهرإنها كرة القدم يا منيرة!
ستنتهي هذه البطولة، وأتمنى أن يكون للسعوديين وللعرب نصيبٌ وافر من الفرح، فزنا مرة وخسرنا أخرى، ومن المؤكد أننا لن نفوز بالكأس.
عبدالله المزهر