
تلقيح التراث!
الإسلام ليس دينًا يمكن تكييفه حسب رغبة الزبون (customized). الذي يقتنع بالإسلام دينًا يجب أن يكيف حياته وفق تعاليم الإسلام.
كُتّاب النشرة
الحسين وجيرارد، والخليج السكاوزي!
الافتخار بالهوية أساس حقيقي لأي بصمة حضارية تريد أمة من الأمم أن تضعها وتتميز بها عن بقية الأمم. لكن الوضع في الحالة الفارسية مختلف قليلًا.
عبدالله المزهرمدينة أم موقف سيارات؟!
إذا لم تكن وسائل النقل العام موفرة للوقت والجهد والمال، فإن الازدحام المروري الناتج عن غيابها أكثر واقعية وقبولًا من استخدامها.
عبدالله المزهرمستودع الخيبات!
كن على يقين بأن رقم السنة الجديد ليس له علاقة بتغيير مجرى الأحداث؛ بداياتك الجديدة يمكن أن تكون في أي يوم.
عبدالله المزهرالوسط الثقافي والهزة التنويرية!
لم يسبق لي حضور معرض للكتاب من قبل، وليست لديَّ نوايا لفعل ذلك في المستقبل القريب. وذلك لإيماني بأن معارض الكتب ليست مما تشد إليه الرحال.
عبدالله المزهرمغرب يوم العيد!
المشجع العادي المحب لكرة القدم يجب أن يكون سعيدًا، لأنه شاهد أفضل نسخة من كأس العالم، وعاصر أجمل مباراة نهائية في تاريخ كأس العالم.
عبدالله المزهرمنظّمات العلب الفارغة!
أنا سعيد بأني لم أحرق صوري، ولم أكسر أشرطة الكاسيت مساهمة في الحفاظ على كوكب الأرض وحمايته من الاحتباس الحراري، والانبعاثات الكربونية.
عبدالله المزهرمقالات نشرة الساخر
البخاري وسيف الدولة والشاص…!
أنت بصفتك أحد فقراء هذا العصر تحتقر أنواعًا من السيارات، مع أنها هي ذاتها لو امتلكها سيف الدولة، لكان نصف ديوان المتنبي يتحدث عن فضائلها.
عبدالله المزهرمدينة أم موقف سيارات؟!
إذا لم تكن وسائل النقل العام موفرة للوقت والجهد والمال، فإن الازدحام المروري الناتج عن غيابها أكثر واقعية وقبولًا من استخدامها.
عبدالله المزهرمنظّمات العلب الفارغة!
أنا سعيد بأني لم أحرق صوري، ولم أكسر أشرطة الكاسيت مساهمة في الحفاظ على كوكب الأرض وحمايته من الاحتباس الحراري، والانبعاثات الكربونية.
عبدالله المزهرربّط حميرك أيها الإنسان!
أصبحت أتفهم الحمار، وأعرف يقينًا كيف ينظر إلى الحياة والكائنات في محيطه. بيني وبينه مشتركات كثيرة، وهذا ليس أمراً سيئًا كما يبدو.
عبدالله المزهرأحزان ضواحي لندن…!
حين تتوفر أحزان فاخرة ذات طابع عالمي، فمن غير اللائق أن أنصرف إلى أحزان تافهة تخص مهمشًا مات فقيرًًا، أو مجهولًا قضى نحبه مسحوقًا مقهورًا.
عبدالله المزهرإنها كرة القدم يا منيرة!
ستنتهي هذه البطولة، وأتمنى أن يكون للسعوديين وللعرب نصيبٌ وافر من الفرح، فزنا مرة وخسرنا أخرى، ومن المؤكد أننا لن نفوز بالكأس.
عبدالله المزهر